قررت النيابة العامة بدبي تحويل شابا آسيويا إلى المحاكمة بتهمة تهديد سيدة من جنسيته بنشر صور خاصة في حال قطعها العلاقة معه.
وبدأت الواقعة بأن الشاب البالغ من العمر 32 عاما تعامل مع حبيبته “المتزوجة” التي تكبره بـ 15 عاما، بأسلوب وضيع ورخيص، إذ هددها بإفشاء امور خادشه بالشرف تتعلق بصور التقطها لها وهي في وضع مخل، وتوعدها بنشرها على فيسبوك لفضحها امام زوجها ومعارفها اذا تستمر في العلاقة معه.
وشهدت المجني عليها في تحقيقات النيابة أنها تعرفت إلى المتهم من خلال صديقة لها، وإقامة معه علاقة غير شرعية بعد أن وعدها بالزواج، مشيرة إلى أنه كان يلتقط لها صورا خاصة أثناء خلوته بها، احتفظ بها لغاية تهديدها بإفشائها من خلال برامج التواصل الاجتماعي ليطلع أي شخص عليها لا سيما زوجها وأقاربها، وكان ذلك مشروطا بتركها له، وقطعها العلاقة التي استمرت عدة شهور،حيث قام بتصويره العلاقة فيما بينهما بالفيديو دون علمها وهددها به.
التعليقات
يتسابق الاعلام..
وخصوصا المرئي..
لكسر الحواجز بين الرجل والمرأة..
ويدفعهما دفعا للاجتماع ببعضهما…
في مناسبات عديده..
بعيدا عن رأي الدين.
والحلال والحرام.. الذين ليس لهما مكان فيما يقدمه الاعلام من تمثيليات وافلام.. ومشاهد مخلة..
الا في زاوية محصورة في مقال لبضع دقائق..
لن يستمع له احد.. الا النادر..
تم تزيين الوضع للمرأة.. للخروج من بيتها.. وبالاصح من بعدها عن الرجال.. واختلاطها بهم..
وتم نفخها.. وايهامها انها بقدر المسئولية..
وانها تستطيع ان تعمل.. وتعمل.. وتعمل.. في ظل الاختلاط..
نعم..
حواء تستطيع ان تعمل.. وتعمل.. وتعمل..
ولكن بعيدا عن الرجال..
وفي اجواء منعزلة عنهم..
اسواق النساء مستقلة..
مستشفيات النساء.. مستقلة..
اندية النساء.. مستقلة..
مدارس النساء.. مستقلة..
هنا.. تستطيع حواء ان تنتج.. وتربي.. وتبتكر..
هكذا فقط.. تأمن النساء على اعراضهن…. ويأمن الرجال على محارمهم..
اما حينما تختلط الامور..
ونضع النار بجوار الزيت..
فكيف نتوقع ان تسير الامور بلا اخطاء.. ولا حوادث..
قال ياعائشه..
ماخير للمرأة..؟
قالت.. الاّ ترى الرجال.. ولايروها…..؛
العلماء.. فقط..
الذين يروون عن الله.. ويخبرونا ماذا قال الله.. وقال رسوله..
هم الذين يتولون الاشراف على هذه الامور..
وليس شخص.. لايفقه شيئا..
ولكن لان لديه شهادة من جامعة بعيدة.. لاتعترف بالحلال والحرام..
يتولى تسيير وتخطيط هذه الامور..
انها امانة..
وانها يوم القيامة.. خزي وندامه.
كيف وعدها باالزواج وهي على ذمة زوج …………؟؟
الله لايبلانا ولا يبلابنا
هذا سبب وثوق النساء بشباب عيب المرأة من قديم الزمآن هو عاطفتها ولطالما العلماء تكلموا عن عاطفة المرأة وسبب في هلاكها او نجاحها فهنالك فرق بين العاطفة والعقل والمشاعر والقلب فلعاطفة متصلة في القلب فعندما تغلبها عاطفتها يحب قلبها بشكل اعمى لكن في أتزان بصيرة العقل نفسه فإذا العقل وزن وعرف أن العاطفة مجرد عاطفة عابرة فهو سيكون انسان ذكي ولن يتعرض للخش والخداع والخيانه.
اترك تعليقاً