ودع السفير الفرنسي لدى المملكة فرنسوا غوييت السعوديين برسالة مؤثرة بعد انتهاء فترة عمله التي بلغت 4 أعوام، قائلا:” أصدقائي السعوديين حان وقت الذهاب “.
ووجه غوييت رسالة مؤثرة تضمنت الشكر والثناء للقيادة السعودية، قائلا:” أفتخر بتمثيل بلدي في المملكة “، لافتا:” لدينا روابط تاريخية وطيدة وتعاون وثيق مع المملكة “.
وأوضح غوييت:” سوف أحتفظ بإقامتي في المملكة خصوصا جودة العلاقات الشخصية الودية التي كانت قائمة بيني وبين زوجتي وعدد من السعوديين و السعوديات “، متابعا:” شعرنا بمحبتكم المخلصة والصادقة تجاه السفير الفرنسي وإلى اللقاء “.
التعليقات
تصحيح ( حفظ الله قادتها وعندما )
التصحيح الثاني (منكرين للجميل )
عزيزي عدو الخونه / ماذكرتهم لم يضمروا لنا يوما الا الحقد والحسد والتآمر والفتنة وان تلبسوا بالدين وادعوا الاخوة بالدم فانهم منافقون أفاكون يظهرون ما يدعون انه حب لنا لانهم ياكلون من نعمة بلدنا ومساعدة مملكتنا حفظ الله قادتها لهم وعندما يداهمنا عداء من اي مكان تظهر خفاياهم مثل احتلال دولة الكويت واعتداء الحوثيون واطلاق الصواريخ على بلادنا وغيرها من الامثلة الكثيرة مع ابواق اعلامهم المفترية والمفربكة للحقائق ومنكبين للجميل والمعروف عليهم من الله ما يستحقون .
مع السلامه ..
ربط جميل بين الموضوعين ..الفرق انه أصحاب الكظيه جيناتهم ودمهم مجبول على الخيانه واتباع المصلحه الذاتيه بسبب عقده النفس وهي الضياع والتشتيت ومن غير هويه ..حاقدين حاسدين ..
لكن تأكد سيعاقبهم القدر ان شاء الله وقريبا لانه ربنا مابيرضى بعد الشر والفساد الي بيحملوه في قلوبهم ظدنا
الي يسمع السفير الفرنسي يقول
إن القرني،،،قاآآآآهرهم يتكي معه كل يوم!!!
ولا مشرع بيبانه للمواطنين وجلسات وناسه
بس مايخالف
بتوحشنا?
للاسف هذا كلام فرنسي ربما يكون مسلم وربما لا هكذا يودع الشعب السعودي
بينما هناك من يدعون الاخوة الاسلامية والعربية تظاهروا لنا بذلك فقط عندما فتح الله لنا من ابواب رزقه وقد كانوا لا يعلمون قبل ذلك ان كنا احياء او اموات…
ثم بعد ان آويناهم وفتحنا لهم كافة المجالات للعيش والاستقرار حتى كبرت كروشهم انقلبوا علينا مع كل فرصة تحين لهم واحدا بعد الاخر من زيود واخونج وفلسطن فلا حملت الارض منهم رطب حلق
ومن العداوة ماينالك نفعه
ومن الصداقة ما يضر ويؤلم
اترك تعليقاً