أكد الدكتور طلال الطريفي، الباحث في التاريخ، اليوم السبت، إن العثمانيين مارسوا في الحرم ما فعله القرامطة ، وسرقوا ٦ قطع من الحجر الأسود وباعوها في إسطنبول، لافتًا إلى أن أبرهة الحبشي لم يقصف الكعبة مثلما فعل العثمانيون بالمدافع عام ١٩١٦ وهددوا بتفجير الغرفة النبوية.
وأوضح الباحث في التاريخ عبر قناة “العربية” : ” الكثير من المؤرخين قالوا إن العثمانيين حولوا شوارع المدينة إلى خمارة، ووصل الحال بالناس إلى أكل القطط ونبش القبور وأكلوا الجثث من المجاعة” .
وأضاف: ” المذابح الذي اقترفها فكري باشا كانت كبيرة جدا، حيث أحرق قرى بالكامل بما فيها من نساء عاجزات وشيوخ، وسرق المقتنيات النبوية وهدد بتفجير الحرم والغرفة النبوية، لافتا إلى أن العثمانيين احتلوا الوطن العربي واستباحوا حرمته”.
التعليقات
اخزاهم الله
اذا كانت الدوله العثمانيه متسلطه وتاريخها بشع وقتل وسحل وخيانات وطرد اهالي عن بلدانهم كما فعلوا في المدينة والدرعيه لماذا لم نسمع بهذا الامر الا في المرحله الاخيره كان يجب ان يكون هذا في كتب التاريخ من الابتدائي العلاقات السياسيه يجب ان لاتطغى على التاريخ الصريح لقد فات الاوان الزعيق والنعيق غير مفيد حاليا هنالك الكثير من تعلقوا بتركيا وزيارتها والذهاب الى ……. والى ……. الصحوه متاخره مع الاسف
لعنهم الله ,,
يقولون بعد ما اباحو الخمور بسة شهور سقطة الدولة العثمانية
اترك تعليقاً