وثقت مجموعة من الصور، تجاوزات بعض السياح من السياحة الداخلية في مناطق سياحية هامة مما أدى إلى تدهور حالتها.
وفي السياق نفسه، كشفت صور عن تحول غابات السودة التي تصنف من أجمل المناطق الطبيعية في المملكة إلى ما يشبه بمكب نفايات؛ فضلًا عن صور مماثلة في كورنيش الدمام ووادي الجناين في بلجرشي.
وجاء ذلك وسط مطالبات بزيادة الوعي البيئي لدى الزوار وفرض عقوبات رادعة ضد المخالفين ومن يتسبب بالإضرار في النظام البيئي الفطري والأماكن السياحية.
التعليقات
الامين الخليل له خبرة في هذا المجال منذ كان رئيسا لبلدية مدينة عنيزة وقضى على تلك الفوضى في عنيزة في المخيمات الربيعية هناك وبالامكان تعميم الافكار
يجب تغليظ الغرامه ، والسجن مع الغرامه ان تكرر ..
يجب تغليظ الغرامه ، والسجن مع الغرامه ان تكرر ..
لو فية رقابة من البلديات تكون مكثفة و ان توجد درامات لرمي النفايات فيها و صراحة لو كانت بيوتهم نظيفة ما رموها في الحدائق
أعتقد أن الخطأ مشترك في كثير من المنتزهات
بين الناس .. والبلدية ( خصوصا في المنتزهات المحدده )
رغم أن البلدية لاتقصر في ملاحقة مخلفات الناس
وتبذل جهودا جباره لكي تبدوا المنتزهات نظيفة
لكن .. للأسف ..
تقصير البلدية في جانب وضع سطول النفايات
بكثرة في المنتزهات ..
ممايسهل على الناس وضع مخلفاتهم فيها ..
هو مايدعوا لكسل الكثير في حمل مخلفاته
والبحث عن سطول النفايات لوضعها فيها ..
إن من الواجب على كل إنسان ..
أن يكون عونا للمسئولين في الحرص على أن تظهر
المناطق السياحيه خصوصا ..
والمدن عموما بالمظهر النظيف ..
وذلك بالتعاون والإلتزام بما يمليه عليهم السلوك والنظام .
اترك تعليقاً