تكشفت معلومات حول مشاركة جهات حكومية عديدة لوزارة التعليم بشأن آلية العودة للدراسة.
ووفقا للمعلومات الواردة فإنه حتى الآن لم يصدر أي قرار رسمي بشأن آلية بداية العام الدراسي الجديد 1442 هـ.
وتبين أن ما يتم تداوله عن الدراسة حضوريًّا أو عن بُعد عبر حسابات التواصل الاجتماعي غير صحيح، بحسب ما نشرته ” سبق “.
واتضح أن وزارة التعليم ليست بمفردها في اتخاذ قرار العودة للدراسة كما يعتقد البعض، أو تتحمل مسؤوليته ومخاطره الصحية والتقنية وحدها؛ ولذلك تتشارك مع التعليم وزارتا الصحة والاتصالات، إلى جانب هيئة تقويم التعليم والتدريب، وبرنامج تنمية القدرات البشرية.
التعليقات
وزير التعليم محتار هل يكون حضوريا أو عن بعد يريد الطلاب يستفيدوا من الدروس وفي نفس الوقت خائف على صحتهم وفقك الله يا وزير التعليم
500 % شهر محرم وبداية صفر تعليم عن بعد ، لأن الحالات مكن توصل صفر في منتصف شهر صفر او نهايته
عودة الطلاب والطالبات للمدارس والجامعات فيه مخاطرة كبيرة على حياتهم خاصة أن أرقام الاصابات
لاتزال كبيرة سواء على الصعيد المحلي او العالمي حتى وإن كان هناك بعض الإنخفاض في الإصابات .
فيروس كورونا إن لم يجد له العالم عقار ناجح وفعال بأقصى سرعة سيظل يهدد حياة البشرية بلا رحمة .
اترك تعليقاً