أثار إعلان إحدى العيادات الخاصة، موجة غضب كبيرة، عندما رحبوا بـ”نجلاء عبدالعزيز” ووصفوها بالإعلامية الأولى في المملكة؛ حيث دشن إعلاميون هاشتاجًا بعنوان “مشاهير يسرقون الألقاب”.
وتحدث الإعلاميون من خلاله عن معاناتهم ومطالباتهم في نفس الوقت بضبط ما أسموه سرقة لقب “إعلامي” والذي أصبح علامة تجارية يستخدمه المشهور للترويج عن نفسه.
وقال الإعلامي زياد العنزي: ” السنابية نجلاء عبدالعزيز وغيرها من المشهورات إللي من عيادة لمتجر، يجب أن يتوقفوا عن استغلال مسمى إعلامي، للتجارة والترويج، الصحافة ليست بضاعة ارفع الشاشة لفوق” .
وناشد الإعلامي أحمد آل عثمان الجهات الرسمية بالتدخل “للأسف مسمى إعلامي أصبح مهنة من لا مهنة له، ولابد من وقفة رسمية لإيقاف هذا العبث وإنقاذ المهنة ممن المتاجرة”.
التعليقات
ما فيه داعي الزعل من شان اللقب
رسائل حب
ياكثر كلامك .. وواضح انك مدزوز تقول هالكلام اللي مامنه اية فايدة
الأعلامية الاولى???
لمن لا يعرف الفاشينال نجلاء تعرف عليها
نجلاء عبدالعزيز فاشينيستا سعودية تهتم بآخر صيحات الموضة والمكياج، ومشاركة يومياتها مع عائلتها عبر منصات التواصل الإجتماعي وتعتبر من المشاهير الذين يحظون بمتابعة عالية على سناب شات وانستقرام.
قصتها ومن هي ؟
هي أم ، زوجة ، مصممة ، تعيش في العاصمة الرياض مع أبنائها وزوجها، تنحدر أصول نجلاء من عائلة محافظة دينياً و هي من خريجي مدارس تحفيظ القران.
تنتمي إلى عائلة كبيرة جدا فوالدها متزوج من أربعة نساء و تمتلك أكثر من ١٢ أخ و أخت ووالدتها هي الزوجة الأخيرة.
مصممة أزياء
اهتماماتها:
عرف عنها عشقها لـ التصميم بشتى أنواعه : ديكور، أزياء ، يذكر أن نجلاء قامت بعرض أزياء في عام ٢٠١٩ من تصميمها في أحد الفنادق الراقية ، وهي خريجة إدارة أعمال – الصفحة العربية محاسبة من أحد الجامعات بالرياض.
هل نجلاء عبدالعزيز في السجن؟
وثقت اخر ستوري لها في 05/04/2020 اي بداية الحجر الصحي لـ “جائحة كورونا”، لم تصرح نجلاء ولا أي أحد من أقاربها عن سبب الاختفاء، ولكن راحت بعض التحريات من متابعينها بسبب نشرها لبعض مقاطع الفيديو في وقت سابق التي تشير أنها تجتمع مع عائلتها في فترة الحظر الكلي والتباعد الإجتماعي.
وبينما راح فريق آخر لذكر أنها تعرضت للتنمر على مدى فترات طويلة مما جعلها تكره أضواء السوشيال ميديا ورغبت في إعتزالها.
نفت اختها الهنوف عبر حسابها الرسمي في منصة التواصل الإجتماعي “سناب شات” : حقيقة دخول أختيها وجدان ونجلاء إلى السجن، بل أكدت على أنهم في بيوتهم ومع أزواجهم ويتمتعون بحياة مستقرة.
ما فيه داعي الزعل من شان اللقب
تشكيلات*
اذا لقب بل شهادات الدكتوراه صارت توزّع علي كل الائمة والمؤذنين، والمفتي علي كل من عنده قناة يوتوب وتحدّث في الدين ، والراقي الشرعي علي كل من حفظ الادعية الواردة في كتيب ” حصن المسلم ” ، والمحلل العسكري علي كل ضابط متقاعد حتي لو طوال مدة خدمته لم يشترك في اي قتال او غارة علي اوكار العدو ، استكثرتم لقب ” اعلامية ” علي كل مزيونة تفتح حساب في فيس بوك او تِكتُوك وتُعْلِم متابعيها من الشعب الوفِي عن تسكيلات التّاتو في مفاتنها والمايو اللي اشترته حديثا وتورّيه بالتصوير كيف لايق علي جسدها والمطعم اللي اكلت منه مع صحباتها بمناسبة انفصالها عن زوجها او عشيقها ، وما الي ذالك من اعلام المتابعات عن حالتها المالية والصحية وغسل المال خوفا من كورونا، الخ من الاعلام الصادق الغير مسيّس كباقي عجرفة الاعلاميين المأجورين ، الذين اصبحت مهنتهم قلب الحق بالباطل، والتطبيل والحمد والثناء للحاكم الآمر بجلال الله ! ارحموا الإعلاميات القمّورات يا من تنسبون الي انفسكم لقب إعلاميين .
صراحة اول مرا اسمع عنها
ليش الزعل من كلمة ( إعلامي ) ، اي شخص يعلن عن منتج ويتكلم عنه فهو إعلامي ، وهذا إعلام او إخبار عن هذا المنتج الذي يتكلم عنه ..
.. اما إذا زعلهم على إطلاق وصف ( الإعلامية الأولى ) ، فهذا شي آخر ، راجع لهم ولمرياتهم في إطلاق الصفه .. لا تعليق لي عليه ..
اترك تعليقاً