كشفت دارة الملك عبد العزيز معلومات مثيرة للإهتمام حول الشبرية التي بدء استخدامها منذ نحو ثلاثة قرون لحمل الحجاج والمعتمرين الغير قادرين على الطواف .

وقالت الدارة ان اسم الشبرية من التبشير لأهل هذه المهنة عند صناعة السرير أو حمل الحاج او المعتمر وكذلك البشرى للحاج والمعتمر .

وأضافت ان أهل الشبرية العاملين بها كانو في الصفا وتحت جبل أبي قيس وكانوا يضعون قطعة قماش كبيرة ملفوفة مثل كور العمامة فوق رؤوسهم لتخفيف الأحمال عنهم .

كما كان لهم شيخ يعلمم ويدربهم على صحيح الطواف وشؤون المهنة التي حلت محلها العربات الحديثة حالياً .