أقدم رجل أفغاني على قطع أنف زوجته بسكين كان يحمله في جيبه؛ بعد خروجها من منزلها دون إذنه.
وأوضحت الزوجة التي تُدعى “زاركا” للأطباء وهم يستبدلون ملابسهم بعد إجراء جراحة تجميل لوجهها: “أنا سعيدة جدًا، استعدت أنفي، هذا جيد، جيد جدًا”؛ قائلة: “كان زوجي يشك في الجميع، ضربه لي أصبح طقسًا من طقوس الحياة اليومية، كان يقول لي إنني لست على خلق، وكنت أقول له هذا غير صحيح” .
ومن الجدير بالذكر، أن الفتاة تنتمي لعائلة فقيرة جدًا في منطقة خيركوت، التي تبعد 250 كم جنوب كابول بالقرب من الحدود الباكستانية، حيث تخضع قريتها لسيطرة حركة طالبان بشكل كبير، وأثمرت مفاوضات أجراها سياسيون محليون مع المسلحين عن نقل زاركا إلى كابول من أجل العلاج.
التعليقات
الله لايبلانا ?
أعوذ بالله
الأفغان لاتمازحو مع بعضهم مزحهم الدم للركب
اجل جد هم كيف???
هههههههههههههه ..
.. اضحك الله سنك .. اسعد الله صباحك اخوي ..
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
الله المستعان
الحمدلله أن الله سخر لها من ينقذها ويعالجها ويبعدها عن زوجها اللعين
بعض الناس تحب الخشوم وبعض الناس تقطع الخشوم، وبعض الناس تغرز حِلق وخواتم في الخشوم . وبعضهم يشفطون البودرة بخشومهم.
” وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ” (سـورة المائدة : 45)
حسبي الله عليه الخسيس
طـيب حِنا وشعلانا من أنف زاركا إلا إذا كان للخشوم? ماركـا .
اترك تعليقاً