فيديو «الفتى العاري» يطيح بقائد قوات حفظ النظام في العراق

عندما تتأمل ارض العراق واهله تجد انها ارض فتن ومشاكل فمنذو الفتح الاسلامي للعراق وطرد الفرس من ارضه والعراق لم يستقر ويهداء اسوة بالبلاد الاخرى ففي زمن الخليفه عمر بن الخطاب رضي الله عنه طالب اهل العراق بتغيير الولاة ثلاث مرات وفي اخر مره قال لهم عمر اختارو لكم يا اهل العراق واليا ترضونه ولا تعودوا لي بعد اختياركم لواليكم ولم يكتفو بذلك بل طالبو بتغيير ما سبق لهم اختياره فطردهم الخليفه عمر رضي الله عنه ثم جاء دور الخليفه عثمان رضي الله عنه وعملو نفس الحكايه كما فعلو مع عمر رضي الله عنه واخيرا قامو بثورتهم على الخليفه عثمان و قتلوه في المدينه ولما جائهم الخليفه الربع علي بن ابي طالب غدرو به وخانوه برغم من دعوتهم له لمحاربة معاويه رضي الله عنه ثم قتلوه في المسجد واستمرو اهل العراق على اختلاق المشاكل والفتن في زمن الامويين الى ان جاء الحجاج بن يوسف الثقفي في زمن عبد الملك وقضى على اصحاب الفتن والمشاكل وبرغم من قسوته عليهم الا انهم كل عام يأتون بمشكله جديده فلا حول ولا قوة الا بالله وحتى في زمن الرئيس صدام حسين لا يزالون مستمرين في ثوراتهم ومشاكلهم حتى بعد انتهاء نظام البعث لم يهدؤن برغم ان حكومتهم منهم تابع لايران ولن يصطلح حالهم الا بنظام قوي وصارم وحازم في قطع الرقاب الخائنه التي تثير الفتن . اتصور ان ثمة لعنة على ارض العراق .

هؤلاء هم من اذناب الطواغيت في إيران وعبدهم الذليل الكسستاني ، ولن تقوم لكم قائئمه إن لم تدحروهم وتقطعوا دابر طواغيت إيران في بلادكم ، يا اهل العراق ..

.. كل هاالإجراءات لا تنفع بشي ولا ترد كرامة الطفل وكرامة امه ، إلا في حالة تعليق أعناق الجميع ، من فعلوا الفعل وآمريهم على المشانق .. وأي إجراء غير هذا لا فائئدة منه ، حتى لو إستقال رئيس مجلس الوزراء ..

يستاهل وقد يكون شريك في الجريمه

يسـتاهـل قائـد القـوات مـا جـاه جـزاه و أقـل مـن جـزاه .