رغم تحذيرات اللجنة العراقية العليا للصحة والسلامة الوطنية، ودعوتها للعراقيين إلى الاحتفال بيوم عاشوراء داخل منازلهم، إلا أن العراق شهدت تجمعات كبيرة في ذلك اليوم الذي يلتقي فيه الآلاف كل عام لزيارة ضريح الإمام الحسين.
ومن بين مظاهر الاحتفال الأكثر غرابة، ظهر عراقيون شيعة يضربون رؤوسهم بالسيوف حتى سالت دماؤهم، حزنا على استشهاد الأمام الحسين، -وفق المعتقدات الشيعية-.
يذكر أنه في الأيام العشرة الأوائل من شهر محرم ينطلق أبناء الطائفة الشيعية في العالم، وتحديداً في العراق وسوريا ولبنان وإيران، في الشوارع الرئيسية لممارسة طقوس يقولون إنها لإحياء ” يوم عاشوراء ” .
وتظل هذه الطقوس محلّ جدل واستغراب، حيث تسيطر مشاهد الدماء واللطم والضرب بالسيوف على هذا اليوم.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
طيب لماذا مشايخهم والمعممين لايشاركون معهم
الله لا يبلانا
الروافض متعطشين للدماء ولو تمكنوا منا لقتلونا على الهويه
وعرفلك جمهور نادي ابوخرقه
شاركوهم بالطم وذرف دموع
بعد ماحسم الزعيم العالمي الدوري
ويرددون ليه ياحكم ماحسبت بلنتي لهوساوي
اضرب ياحبيبي بس مو هيك اضرب أقوى من هيك علشان تحس باالم الحسين ?????
مخالف للنشر
مغفلون ملوثة عقولهم مشركون ..
نفسي اشوف معمم يضرب راسه بالسيف ولا بالسلاسل او يرضى لبنته او زوجته المتعه فين عقولكم يا عوام الشيعه اليس في رؤسكم عقول تفكرون بها ولا هي اهواء فقط.. يقتلو القنيل ويمشو بجنازته..
الله لا يردهم لأهم ولا الصين.
?
هؤلاء الرعاع يضربون رؤسهم بالسيوف و ضهورهم بالسلاسل كعقاب لانفسهم على ما فعله اجدادهم من خيانة الحسين بعد دعوته للقدوم للعراق ومبايعة بالخلافه ثم تركوه وحيد يواجه جيش ابن زياد الذي استطاع هزيمته في المعركه .. كان بالحسين ان لا يذهب لاهل العراق وهو يعلم خيانتهم لابيه ولاخيه الحسن من قبله ولكن سعيه الى الخلافه دفعه لمواجهه جيش كبير لا قدرة له على مواجهته بالرغم ان جميع الصحابه نصحوه بعد السفر الى العراق لانهم سيغدرون به ويتخلون عنه
اترك تعليقاً