قرر رئيس حكومة الوفاق فايز السراج إقالة وزير الداخلية فتحي باشاغا، الذي يعتبر رجل أمريكا في ليبيا.
وأثار قرار إيقاف وزير الداخلية وإحالته لللتحقيق تساؤلات حول خلفياته وعلاقته بزيارته الأخيرة إلى تركيا.
وأفادت مصادر بأن الوزير باشاغا زار تركيا وعقد لقاء مع وزير دفاعها خلوصي أكار بدون علم السراج، وأن توقيف باشاغا جاء على خلفية محاولته الانقلاب على السراج.
ومن جانبه صرح باشاغا بقوله: ” الشعب الليبي هو مصدر الشرعية ” ،مؤكدًا موافقته على المثول للتحقيق شرط أن تكون جلسة علنية منقولة على الهواء مباشرة عبر الإعلام.
التعليقات
اللهم شتت امرهم
طبعا هولاء ايتام المعزب سلطانهم اللوطي الواطي يكسر وجوه الاتباع مثل هذه الاخبار ويثنون صدورهم ليستخفوا عنها
الا ان من الشعر لحكمة وصدق من قال:
ومهما تكن لدى المرء من خلة
وان خالها تخفى على الناس تعلم
يادوبهم ودوب الكلباني بالتشفي منه وكانه ذباح والديهم او كانه من حرض فلان على هدم المساجد على رؤوس المصلين والحقهم بجيشه الذي يقتل المسلمين الان بسوريا وليبيا والعراق لقيام سلطنته المغولية
او كانه هو الذي حرض فلان على قتل خاله وفلتان على قتل ابيه وامه كما فعله اصنامهم الذين يقدمونه موالتهم والدفاع عنه اكثر مما يدافعون عن نبي الله عليه الصلاة والسلام وعن الصحابة رضوان الله عليهم الذين قال الله عنهم:
محمد رسول الله والذين معه…
وقد رضي الله عنهم ورضوا عنه غصبا على الاخونج واتباعهم ممن يدعون السلفية وهم لا يعرفون من السلف الا تربية اللحى فقط اما فكرهك وتربيتهم فليست الا اخوانية ذات اصول صوفية تربت على الخروج على ولاة الامر منذ زمن عثمان رضي الله عنه الى يومنا هذا عدا بروز دولة المغولي ثم بدأت تميل الى الرفض الصريح مؤخرا موالاة وتقليدا
خونة بعضهم من بعض اللهم بدد شملهم هم ومن ايدهم وامدهم وادم فشلهم وخلص العباد والبلاد منهم واجعلهم عبرة
اترك تعليقاً