أثارت صور اجتماعات زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ اون التكهنات بشأن وضعه الصحي مجددا، حيث ظهر مترئسا اجتماعا خصص للبحث في وضع فيروس كورونا المستجد وإعصار مقبل.

وقلل خبراء عدة من أهمية الإشاعات المتكررة حول صحة كيم جونغ أون، في حين أن معلومات أجهزة الاستخبارات الكورية الجنوبية حول الوضع في الشمال لم تثبت دائما صحتها.

وكانت أجهزة الاستخبارات الكورية الجنوبية، أشارت إلى أن الزعيم الكوري الشمالي أوكل قسما من صلاحياته إلى شقيقته كيم يو جونغ بسبب ”الإرهاق“ الذي يعانيه، في حين قال مستشار سابق للرئيس الكوري الجنوبي الراحل كيم داي جونغ -أيضا- على فيسبوك، إنه يعتقد أن الزعيم الكوري الشمالي دخل في غيبوبة لكن دون الإشارة إلى أي دليل.