شهد عدد الأتراك الهاربين من قمع رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان، تضاعفًا ملحوظًا، إذ يستمر المئات منهم في محاولاتهم في العبور إلى حدود اليونان وبلغاريا لطلب اللجوء في دولٍ أوروبية بعد نهاية رحلتهم المحفوفة بالمخاطر.
وكشفت لجنة شؤون حقوق الإنسان في البرلمان التركي، عن ازدياد عدد طالبي اللجوء من الأتراك في أوروبا بشكلٍ وصف بـ ” الهستيري” .
ويوجد آلاف الأتراك الذين يعيشون دون أوراقٍ في فرنسا بعد رفض طلباتهم للجوء.
التعليقات
3 تعليقات فقط
طبعا لان الموضوع يخض سلطان الحريم
ومع ان الموضوع يخص حكم المغولي الا ان عبد المغول ابا عليه حقده الا يقلب تعليقه ضد العرب
اما لو كان الموضوع يخص الكلباني او حكومتنا او شعبنا لرأيت التهجم والتهكم والسب والشتم والتنقص بشتى المعرفات تتزاحم على التعليق
…
اوكي
مخالف
اترك تعليقاً