كشف النائب المصري، مصطفى بكري، كواليس إجبار الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان ورئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية، فائز السراج، لإعلان الاستعداد لوقف إطلاق النار في ليبيا.
وأوضح مصطفى بكري، أن من بين ذلك تحذير الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي من تجاوز خط سرت-الجفرة، لافتًا إلى أن إعلان القاهرة وموقف مصر الداعم للسلطة الشرعية في ليبيا وتحذير الرئيس السيسي من تجاوز خط سرت – الجفرة وصمود الجيش الليبي؛ كلها عوامل أجبرت حكومة أردوغان وتابعها السراج علي إعلانها الاستعداد لوقف إطلاق النار في ليبيا.
وأكد النائب المصري، أن بيان فائز السراج رئيس حكومة المليشيات الليبية يبدي استعداده لوقف إطلاق النار شريطة أن تكون منطقة سرت منزوعة السلاح، هذه محاوله للتحايل والحصول على مكاسب تدعم من سيطرة وهيمنة حكومة المليشيات التي فتحت الباب للاستعمار التركي والمرتزقة، مضيفًا: ” لا حل سياسي ولا وقف لإطلاق النار إلا بانسحاب الأتراك والمرتزقة من ليبيا وتفكيك المليشيات” .
التعليقات
على هونك يابكري لاتفتر فيك البكره وتزلّ ..
هههههههههههه ههههههههه بلح يا زغلول
ما زال مصطفى بكري يعيش في الوهم وبعيدا عن الحقيقة
جيش مصر
بالفعل عندما اجتمع الحشرة القطرية وزير دفاع شارع قطر مع سيده العميل الصهيوني وزير دفاع العثماني… كانوا لتخويف مصر بالتهديد لإعداد للحرب.. ولكن مجرد ما أعطى السيسي اوامره لجيش مصر بالاستعداد هربوا كالجرذان.. فهم علموا جيدا من هو الجيش المصري المرعب بفضل الله حامي درع الإسلام والعروبة…
نعم كانت هناك بوادر حرب بعد اجتماع وزيري الخارجية القطري والتركي بحكومة السراج ولاكن بعد إعلان رئيس جمهورية مصر العربية الجيش بالاستعداد والتاهب للحالة القصوى تم اتخاذ القرار بوقف اطلاق النار في ليبيا
وعرفوا الخونة ان هناك جيش يهتم بالعروبة وحمايتها
شكرا فخامة الرئيس
اترك تعليقاً