أوضح مفتي مصر الدكتور شوقي علام، حكم التماس ” المدد ” والعون من الأولياء والصالحين.
وقال علام إن النبي محمد عليه الصلاة والسلام، طمأن المسلمين بأن الأمة لن تشرك من بعده، ومن ثم فإن البسطاء الذين يتبركون بأولياء الله الصالحين، يطلبون ما يتمنون من الله، وليس من الأولياء.
وأضاف علام: ” في كتاب الأشباه والنظائر للسيوطي، تحدث عن قاعدة مهمة وقال إنه يمكن تصحيح ما يقوله شخص بشأن أنه نذر للحسين أن أذبح إذا حدث كذا، رغم أن النذر لا يكون إلا الله”.
ولفت إلى أنه تعلم أن إعمال كلام المكلف أولى من إهماله، بما يعني أهمية البحث في كلام المكلفين عما يصحح هذا الكلام حتى لو كان مضمرًا وأمرًا تقديريًا.
وتابع: ” يمكن أن نصحح هذه العبارة إلى نذرت إلى رب الحسين وليس الحسين، ومن ثم فإننا عندما نقول مدد يا حسين فإننا نقصد رب الحسين، ونستطيع أن نقول مدد من غير عدد، يعني أننا لا نطلب المدد من غير الله عز وجل”.
التعليقات
اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفه عين
اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفه عين
الميت معد يقدر ينفع نفسه
تبيه ينفعك
اطلب العون والمدد من عظام مفتته ممدده في قبورها
احنا الإن في عصر التقدم والتمنولوجيا
اكبرو عن هذي الأمور خلاص
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله : ” قوله : ( ما أخاف عليكم أن تشركوا ) أي على مجموعكم لأن ذلك قد وقع من البعض أعاذنا الله تعالى ، وفي هذا الحديث معجزات للنبي صلى الله عليه وسلم ، ولذلك أورده المصنف في علامات النبوة ” انتهى من “فتح الباري” (3/ 211).
[عن ابنِ عباسٍ أن وَدًّا وسواعًا ويغوثَ ويعوقَ ونسرًا كانوا رجالًا صالحين، فلما هَلكوا أوحَى الشيطانُ إلى قومِهم أن انصبوا إلى مجالسِهم أنصابًا، وسمُّوها بأسمائِهم، ففعلوا، ولم تُعبدْ حتى إذا هلك أولئك ونُسِخَ العلمُ عُبِدَت]
عادي عند بعض البشر يبرر الشرك ويبرر الارهاب مثل تبريرهم للتعري والشفشفه والمقاطع الحميمية في الافلام والمسلسلات.. يقولون لانها هادفة وفي سياق الدراما وبالتالي لا حرج على الممثلات والممثلين والمشاهدين.? المصيبة عظيمة بس تحليل الحرام مع الاسف اصبح عاااادي في زمننا هذا
حسبنا الله ونعم الوكيل.
ثدعون غير الله صراحة
ويذبحون لغير الله صراحة
ويشركون مع الله في الدعاء الحسين والسيدة نفيسة وغيرها
ثم يأتي علام ويصحح لهم الشرك
وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا
وهذا حكم شرعي معروف أما اللي يقلك سلفي وتكفيري يا أخي ايش ذنبي إذا أنت ما اكتفيت بعبادة واحد أحد؟؟
بارك الله فيك ياسماحة المفتي ، ان شاء الله يتعلم منك السلفيين التكفيريين.
دعاء غير الله شرك
سمعت يامفتي مصر
شرك
عجيب ان ناخذ في السعوظية فتاوى مفتي مصر بينما في مصر لاياخذون فتاوى مفتي السعودية
علما ان العالم يعلم ان اعظم العلماء السنة والجماعة في السعودية
النفع والضرر والمنع والمدد بيد الله ، وليس بيد احد ..
.. لا حسين ولا غير حسين ، لو بإستطاعت حسين او من هم اعلى منزلة من حسين ، لو بأيديهم منع او مدد لما بخلوا على انفسهم وهم احياء ، فكيف انت يا من تطلب من الميت مدد ..!!!!؟؟
.. لا بد من توحيد الله ، جل في علاه ، في العبودية واللألوهية ، هو الخالق ، هو الرزق والإنقياد له باالطاعه ، وحده بيده الخير وهو على كل شيءٍ قدير ..
.. هذا هو المفترض على الشيخ قوله ، بلاش حيوكه وديوره في الكلام ..
.. لابد ان يكون واضح وصريح باالكلام ، هذه عقيده لا لبس فيها ولا تمويه ولا توريه …
هو وضح انه الدعاء لايجوز الا لله والنذر لله وصحح لهم الكلام وان الدعاء عباده لله وحده هو اللي المعطي من غيرر قسوه في الكلام
من يطلب العون او المدد من غير الله فهو مشرك ويجب على اهل العلم في البلاد ان يوضحوا للعامه ان ما يفعلونه شرك سواء في مصر او العراق او اي بلاد اخرى
” عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم فقال لي : يا غلام إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، رفعت الأقلام وجفت الصحف .
رواه الترمذي ، وقال : حديث حسن صحيح . ”
ولست هنا لاناقض ما ذكره مفتي مصر الدكتور شوقي علام، فقط لأذكّر القرّاء الكرام بهذا الحديث الشريف.
اترك تعليقاً