كشفت تقارير المخطط الذي كان معدا لإغتيال الرئيس التونسي قيس سعيد، من خلال دس السم له بالخبز، وذلك عن طريق رجل أعمال الذي عرض رشوة على أحد العمال للتنفيذ.
وكشفت أجهزة الامن المخطط بعد إبلاغ العامل ، موضحة بأن رجل أعمال شاب عمد لرشوة أحد عمال مخبز تقتني منه مؤسسة رئاسة الجمهورية خبزها والمرطبات رشوته بمبلغ 20 مليون دينار مقابل وضع مواد سامة داخل العجين الخاص بطلبية مؤسسة الرئاسة بحسب صحيفة “الشروق التونسية”.
وتابعت أجهزة الأمن بأن العامل فضح المخطط ، حيث كُلف هو بتسميم رئيس الجمهورية فيما تم تكليف زميله بتسميم محامية حقوقية شهيرة وزوجة مسؤول بارز.
التعليقات
فتش عن الاخونجية فلديهم سجل موثق باغتيالات الرؤسا فهم اول من ادخل القتل في العرف السياسي المصري بعد ان فشلت بريطانيا في استعمار مصر فلجأت الى انشاء حركة الاخوان المسلمون المسخ حيث قامت باول اغتيال سياسي ضد رئيس وزراء مصر محمود النقراشي
ثم قامت باغتيال الرئيس السادات عيانا بيانا وما زالت هذه الحركة تتظاهر بالمسكنة وتدعي المظلومية كذبا وزورا كالرفضة تماما وهي لا تفتأ تمارس الغدر وعض الايادي التي تحتضنها منذ اتحادهم مع عبد الناصر ثم الغدر فيه ومرورا بغدرهم بالمملكة العربية السعودية التي آوتهم وحمتهم والكويت وانتهاء بما تقوم فيه الان بتونس وليبيا واليمن وفلسطين والسودان وتركيا
ولم يثبت استمرار ولائها الى الان الا لحكومة بريطانيا التي افردت لها مكتبا في مكتب 10 دونغ ستريت
لحوووووووووول
اترك تعليقاً