أدانت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، العضو في حزب الله الإرهابي سليم جميل عياش، في قضية اغتيال رفيق الحريري رئيس الوزراء اللبناني الراحل، فيما برأت المحكمة ثلاثة متهمين آخرين.
سليم جميل عياش..
وهو المتهم الأول في القضية، ومسؤول عسكري في حزب الله، وهو المسؤول عن الخلية التي نفذت عملية الاغتيال وشارك في التنفيذ.
اتهمته المحكمة الدولية، بوضع مؤامرة هدفها ارتكاب عمل إرهابي باستعمال أداة متفجرة، وقتل الحريري و21 شخصاً آخرين عمدًا باستعمال مواد متفجرة، ومحاولة قتل 226 شخصاً.
حسين عنيسي
وهو المتهم الثاني الذي وجهت له المحكمة تهمة المشاركة في عملية الاغتيال باستعمال مواد متفجرة، ورفضت المحكمة طلبًا بتبرئته في مارس 2018.
أسد صبرا ..
وهو المتهم الثالث في القضية، وقد وجهت له المحكمة تهمة التدخل في جريمة ارتكاب عمل إرهابي باستعمال أداة متفجرة والتدخل في جريمة قتل رفيق الحريري عمداً باستعمال مواد متفجرة.
حسن حبيب مرعي..
المتهم الرابع ووجهت له المحكمة تهمة التدخل في جريمة ارتكاب عمل إرهابي وقتل الحريري والآخرين عمدً.
مصطفى بدر الدين..
المتهم الأخير وهو “العقل المدبر للجريمة” وقد قتل في سوريا عام 2016، وهو القائد العسكري السابق لحزب الله، وجاء في مذكرة توقيفه أنه خطط للجريمة وأشرف على تنفيذها.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
عموما المتهم الاول يقال انه قتل في سوريا والبقيه عند ابو زميره ويرفض تسليمهم ومن حاول الوصول اليهم ستقطع يده … المفروض يحاكم ابو زميره لان القتله لم يذهبو من تلقاء انفسهم بل نفذو اوامر ابو زميره …. لكن من يقدر عليه ؟
اختراق مواكب المسئولين في الدوله لمناطق مزدحمه بدون حماية كافيه يسبب اضرار جسيمه بالمواطنين الأبرياء و الممتلكات في عمليات التفجير و الاغتيال السياسي.
اترك تعليقاً