صرح مفتي الديار المصرية، شوقي علام، بأن الكلاب طاهرة، ولا حرج في التعايش معها والعبادة والصلاة بنفس الوقت، ما أثار جدلا واسعا.
وقال علام حول حكم تربية الكلاب في الإسلام، وما إن كان الكلب نجسا أم طاهرا: ” اختلف العلماء حول هذه المسألة، الغالبية تعتقد بنجاسة الكلب ولكن هناك مذهب المالكية الذي نتبناه ونفتي به، ويقول إن الكلب طاهر وكل شيء فيه طاهر”.
وأضاف: ” بالإمكان التعايش مع الكلب والتعبد، فإذا توضأت وجاء لعاب من الكلب على البدن أو الثوب، فلا حرج إطلاقا بالصلاة ولا داعي لإعادة الوضوء أو غسل الملابس.”
التعليقات
أولا مدرسة مصر قائمة على المذهب الشافعي
ثانيا التحريم وقع على كل ذي ناب ومخلب لا حافر
ولعاب الكلب طاهر عندك يا عم شوقي وعند نبينا يغسل سبع مرات واحدة بالتراب فما أدري من المصيب فيكم في رأي دار الافتاء أنت يا شوقي أم النبي صلى الله عليه وسلم
أخيرا قاعدة التيسير التي تدندن بها لا تنبني على تتبع الرخص والعمل بالمحرمات وتحليلها بدعوى الاختلاف بل تنبني على العمل بأيسر الامرين من المباحات
اكثر الشابات والشباب انحرفو عن دينهم وكثر الفسق والفسوق وانت جاي توقعنا في وساخة الكلاب يا ناقص الأيمان ما لقيت الأ لكن الطيور على اشكالها تقع.
اي مسئله محرمه يحطونها اختلف فيها علماء
الله يستر لايقولون بكره لحم الخنزير اختلف فيها العلماء
حسبي الله ونعم الوكيل
اي مسئله محرمه يحطونها اختلف فيها علماء
الله يستر لايقولون بكره لحم الخنزير اختلف فيها العلماء
حسبي الله ونعم الوكيل
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: طُهُورُ إِنَاءِ أَحَدِكُمْ إِذَا وَلَغَ فِيهِ الْكَلْبُ أَنْ يَغْسِلَهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ, أُولَاهُنَّ بِالتُّرَابِ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ.
هههههههههههههههه اليهود اطهر من الكلاب
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. يا للهوووول ..
.. اظن حتى التعايش مع اليهود مافيه نجاسه ..
..باقي نسمع هاالفتوى من مشايخ الهشّك بشّك ..
.. اللهم لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا ، واحفظ علينا ديننا يارب ياكريم .. آمين ..
اترك تعليقاً