يحاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، كسب تعاطف الشعوب العربية ويزعم رفضه للاتفاق مع إسرائيل، رغم أن بلاده كانت من أوائل الدول التي تعترف بإسرائيل أواخر أربعينيات القرن الماضي.
وواصلت أنقرة تحت قيادته تعزيز علاقتها مع تل أبيب على الأصعدة السياسية والتجارية والاقتصادية؛ حيث كشف مقطع فيديو عن العلم التركي وهو يرفرف فوق السفارة التركية في تل أبيب في ظل حكم أردوغان الذي يحرص دومًا على التطبيع مع إسرائيل.
ويعود تاريخ العلاقات الرسمية بين تركيا وإسرائيل إلى العام 1949، حيث رفرف علمها فوق مبنى سفارتها في تل أبيب، لتصبح أنقرة الحليف الأول لها بالشرق الأوسط؛ فيما رغم العلاقات التجارية والاقتصادية القوية بين تركيا وإسرائيل، تتاجر أنقرة دائماً بالقضية الفلسطينية، عالميا وإسلاميا وعربيا؛ سعيا وراء اكتساب مكانة زائفة.
التعليقات
اللي يصدق إوردغان وتركيا … أعمى بصر وبصيره …
ليت تصديقهم وقف على هذا ههه
بل المصيبة والبلية في تقديسهم لمن لعنه الله واصم سمعه واعمى بصره
تصور هذا المعلون من الله الاصم عن الحق الاعمى عنه جعلوه ياستغلاق غافل ومكيدة فاجر جعلوه مدحة رسول الله عليه الصلاة والسلام
لامناص لكل مخالف الا ان يسلم للحق او يستمر بضرب القران بالسنة
قال الله تعالى: فهل عسيتم ان توليتم ان تفسدوا في الارض وتقطعوا ارحماكم اولئك الذين لعنهم الله فاصمهم واعمى ابصارهم…
ثم اتبع الله مؤيديه به مباشرة فقال سبحانه:
افلا يتدبرون القران ام على قلوبهم اقفالها؟
هل يعلم خليفة او اميرا او اي حاكم مسلم قبل المدعو محمد بن مراد2 او بعده من غير الترك امر بقتل اخوته وجعل هذا سنته وسنة ابائه واجداده من قبله واصدر بهذا قانونا يعرف الى الان بقانون نامة؟
هل هذا من الاسلام بشيء؟
مع العلم بان علماء معتبرين ومؤرخين يؤكدون ان الفتح والفاتح الذي ذكره الرسول عليه الصلاة والسلام لم ياتي بعد لان شواهده لم تظهر بعد رغم ضعف الحديث اساسا
وللمفارقة ان من يشيدون بذلك ويذكرون فيه كل ان وحين ويكررونه يتغافلون بقصد او بغيره عن حديث يزيد بن معاوية وغزوه للروم في الغزوة التي رافقته فيها راوية الحديث ام حرام مع انه الصحيح وحديث القسطنطينية ضعيف
كم تلاعبوا فينا كتبة التاريخ من الفرس والترك وغيرهم ممن بانت لنا عداوتهم على مر التاريخ في حين كنا امة امية لا نحفظ الا كتاب ربنا وانشغلنا بالجهاد في سبيل الله وفتح الفتوح بينما خلفونا هولاء في بري اقلامهم وتدوين مايريدون من صحيح وكذب وبين وبين ولا زالوا يروجون لذلك رغم مابسطه الله لنا ويسر من سبل التمعن ومراجعة تاريخنا بانفسنا
صورة مع التحية لدويلة شرق سلوى وللاخونجية والمحتل التركي ومسيلمة العصر كلبغان (اردوغان)
اترك تعليقاً