يستأنف الإداريون والإداريات غداً الأحد العودة لمدارسهم بعد انتهاء الإجازة الصيفية ، وذلك استعداداً للعام الدراسي الجديد.
ويتسلم الإداريون والإداريات مهامهم بشأن جاهزية المدارس ووسائل السلامة وتطبيق الإجراءات الإحترازية ضد فيروس كورونا .
في سياق متصل ، يترقب أولياء الأمور والمعلمون آلية الدراسة في ظل الجائحة والتي تعكف على إعدادها وزارة التعليم بالتعاون مع جهات أخرى منها الصحة والإتصالات وهيئة تقويم التعليم والتدريب بما يضمن سلامة واستفادة الطلاب والطالبات .
إقرأ أيضاً :
التعليقات
زين
وزارة التعليم ماتصدق لين تجيب الكارثه
ان حضرو الطلاب نبي نسمع عدد حلات تعجز وزارة الصحه عنها
لو عادوا الطلاب والطالبات للمدارس في ظل هذه الظروف الصعبة التي اهكت العالم إقتصاديآ وصحيآ
ستحدث كارثة كبيرة لا سمح الله خاصة تلك المدارس المستأجرة والضيقة التي تكتظ بالطلاب وتلك
المدارس القديمة المتهالكة التي تحتاج لترميم منذ سنوات ولكن للأسف لم ترمم حتى ألأن والتي تفتقر
لأبسط وسائل السلامة والصحة وألأمان فكيف لو عادوا الطلاب والطالبات لها ألأن في ظل هذه الظروف
هناك مقترحان لا ثالث لهما :
1 – اما تؤجل الدراسة لمدة شهرين حتى نرى ماتؤول اليه نتائج الاختبارات السريرية للعقار .
2 – إستمرار التعليم عن بعد للفصل الدراسي ألأول ومن ثم نرى ما سيحدث من تغييرات
على مستوى الاصابات او الاكتشافات الطبية .
هناك تحذيرات دولية من هيئات ومن منظمات صحية بعدم التسرع في رفع الحظر الكلي او الجزئي
فيما يخص العودة للأعمال وللتعليم للمقرات ويكتفى بالعمل والتعليم عن بعد حتى تتضح الصورة كاملة .
وجهة نطر فقط ممكن تكون بعض الحصص بالمدرسة والبعض الاخر عن بعد… او ان تكون هنالك اليه… بحيث يكون الطلبه بالمدرسه علي الاقل… مرتان او ثلاث مرات بالاسبوع.
لاسباب كثيره لا يتسع المجال لشرحها هنا ( مجرد راى )
كويس
اترك تعليقاً