أظهر مقطع فيديو، رجل يرتدي الزي السعودي يرتدي الكمامة الطبية، مدعيًا أنه من المملكة ويحاول الترويج لعودة السياح إلى تركيا.
وأوضح الفيديو، الرجل وهو يتحدث بلهجة عربية ركيكة عن عودة الخليجيين إلى تركيا للسياحة، مشيرًا إلى انتهاء فيروس كورونا وعودة الأمور كما كانت.
كما سأله أحد السياح عن جنسيته فأجاب بأنه سعودي واسمه عطية الزهراني، إلا أن متداولي الفيديو أكدوا أن بائع شاي وقهوة في محل بتركيا.
التعليقات
ههههههههههههههههههه زهراني مزيف لعنبو هالحيه اللي ماهي على رجال كفو يا التركي الحقير
هههههههههههههههههههه ..
.هويه ياعطيه على زوال العدوا نحن هنيه نتشرق لك وانته جوف تمعك القزعان تسعسع غطوبك لين تخومات الارض
.هويه ياعطيه على زوال العدوا نحن هنيه نتشرق لك وانته جوف تمعك القزعان تسعسع غطوبك لين تخومات الارض
هويه ياعطيه على زوال العدوا نحن هنيه نتشرق لك وانته جوف تمعك القزعان تسعسع غطوبك ليت تخومات الارض
بعد كل الخراب الذي تسببت به هذه الدولة التي تحلم بانها ستعيد عصر الاستعمار العثماني للوطن العربي مستغلة غباء بعض العربان الذين لا يميزون بين مصلحة دولهم ومصلحة دولة معادية لازال البعض يذهب إليهم بحجة السياحة ويقومون بدعم اقتصاد تلك الدولة العفنة بطرق عدة مع انهم يتعاملون معهم باحتقار بل إنهم يعتبرون أنهم ليسو أفضل من حذاء في اقدامهم , احيانا المصائب تكون بمثابة هدية لوقف هذا الهراء ومن بينها كرونا
إنهار قطاع السياحة في تركيا وكثير من البلدان نتيجة كورونا … الأعلام التركي جاب واحد على أنه سعودي وسموه *(عطيه الزهراني)* يقول تعالوا تركيا… أنا من لهجته صدقت أنه سعودي أنتوا بكيفكم ?
ههههههههههههههههههههههه ..
..احلى مافيه انه ينبح هاالمتمزهر والكلب باالخلفيه يقول بصوت فصيح انه كذاب لا تصدقوه ..
.. لعنبو حيك انت تفتكرنا مغفلين مثلك ، اجسام بلا عقول ، لابس ثوب وشماغ وعقال ولحيه اتحسب انا نحسبك من الصالحين الصادقين .. ؟ خبت وخسرت ايها الكذاب الأشر ..
هههههههههههههههه خيبكم الله يا كلاب الترك
…
سرابيت الاخونج
و الثــور إذا إنمـحن قـام يـدور البقـــر .?.
هههههه. أقول الكلب إذا جاع قـام يلحـــس الصــخر .??.
كما سأله أحد السياح عن جنسيته فأجاب بأنه سعودي واسمه عطية الزهراني، إلا أن متداولي الفيديو أكدوا أن بائع شاي وقهوة في محل بتركيا.
أكدوا انه بائع وليس أكدوا ان بائع
هههههههه
انا من سعودي انا من زهران
واجد هلو
يا لعنبو التمثيل ألا عمى
اترك تعليقاً