تزامنًا مع مسرحية ” آيا صوفيا ” التي تبناها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مستغلا الدين كعادته في الدعاية الانتخابية لنفسه، تجد مهرجان اسطنبول السينمائي يتبنى فيلمًا عن المثلية الجنسية.
وفاز في مهرجان اسطنبول السينمائي في دورته الـ 39 أول أمس، فيلم أسمه ” ask buyu vs ” متضمنًا قصة حب بين امرأتين مثليتين.
وشرعنة ” المثلية الجنسية ” ليست بغريبة على المجتمع التركي، حيث دافع رجب طيب أردوغان قبل انتخابه رئيساً للوزراء في 2003 عن حقوق المثليين، وصرّح آنذاك، قائلا: ” ينبغي منح المثليين جنسياً الحماية القانونية لحقوقهم وحرياتهم ” .
ويُسمح في تركيا بتأسيس منظمات للمثليين وتسجل بشكل رسمي كمنظمات غير حكومية.
التعليقات
شــي عـادي في بــلد الخكـــاريه والمبســـبسين
{ إذا كان رب الدار بالـدف مـولـعُ فشيمة أهـل الدار كلهم الرقصُ }
اعوذ بالله من هذا الفساد للاسف يتم دعم الفساد في المثليين او حتى الزنا او الخمور والمراقص والنوادي الليلية والاختلاط والسفور ثم تسمع ان تركيا دولة خلافة اسلامية
لله درك
اوجزت واوضحت المخططات ببساطة وسهولة معنى
هذا مستواه اللي مسوي نفسه خليفة المسلمين .. وماهو الا قردوخان ..
“المثليين” قادمون وبدعم قوي لم يجدث له مثيل على مر التاريخ .
الغريب والخطير جدآ هو أن ” المثليين ” قد تحولوا من منبوذين إلى حركة عالمية تهدد الهوية والطبيعة
البشرية .. إن الإحصاءات تتحدث عن أرقام متدنية لهم وليس لهم أي ثقل أو وزن، ولكن الإعلام الصهيوني
والماسوني ومنصات التواصل الاجتماعي التي افسدت الكثير من الناس هي من نشرت ولا زالت تنشر هذا
الفكر المنحرف والشاذ من خلال مؤتمرات صحفية وندوات تحت مسمى دعم الحريات ودعم الأقليات
إلخ إلخ إلخ حتى تصور للعالم بأنهم كثيرون ومن حقهم العيش كباقي البشر.
وألأن قد وصلت الى عالمنا العربي والاسلامي بمعنى اتتنا لعقر دارنا وللأسف وجدت من يفتح لها
بابه ويرحب بها وينادي على ألأخرين بتبنيها والدفاع عنها من خلال بعض المنابر الاعلامية … فأحذروا منها
ومن تغلغلها في المجتمع .
مخالف للنشر
قبحهم الله هذا مستواهم المنحط
اترك تعليقاً