شهت مصر جريمة قتل بشعة، ضحيتها واعظ ديني، حيث عُثر على جثته مقطعة إلى أشلاء وملقاة على أطراف إحدى الترع.

وكان المجني عليه قد تغيب عن منزله وبعد 5 أيام من اختفائه عُثر على أشلاء من جثته ملقاة على حافة ترعة.

وكشفت التحريات الأولية أن المجني عليه كان قد ذهب لأداء واجب العزاء في قرية مجاورة، ثم اختفى عن الأنظار.