تباشر السلطات الجزائرية التحقيقات في مقتل المحامية ياسمين طرافي التي تعرضت لاعتداء من طرف مجهولين مع شخص آخر.

ولم يمض على أداء المجني عليها لليمين القانونية سوى 3 أشهر، ولا يزال المحققون يعكفون على فك لغز الجريمة.

وعُثر على جثة المحامية رفقة شخص آخر كان في حالة حرجة، داخل سيارة مركونة بالطريق، وينتظر المحققون تحسن حالة المصاب لاستجوابه حيث يعتبر الحلقة الأهم في التحقيق.

ووصف الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون الحادث، بالاغتيال الجبان، قائلا: ” لا يسعني إلا أن ننحني أمام روحها الطاهرة، متضرعين للمولى أن يلهم ذويها الصبر والسلوان. تعازي الخالصة لعائلتها وأسرة المحامين قاطبة ” .