في جريمة جديدة للنظام التركي ، قرر المدعي العام التركي إغلاق ملف قضية الطفلة فاطمة الأرسلان التي قُتلت عام 2016 برصاصة أثناء الحظر الذي اعلنه الجيش التركي عقب محاولة الإنقلاب .
وكانت الفتاة تبلغ من العمر وقتها 13 عام وعثر عليها جثة هامدة بطلق ناري وإصابات .
والمثير للدهشة انه تم توجيه تهمة الإرهاب للضحية حيث اكد الإعاء العام انها كانت تنتمي لمنظمة إرهابية وألقى باللوم عليها للتنصل من المسؤولية والتغطية على التقصير في التحقيقيات .
وأثارت القضية غضب عارم وسط تنيد بضياع حقوق الطفل والإنسان حتى وإن كان كان ضحية في جريمة بشعة .
التعليقات
لاحـــول ولا قـــوة إلا بالله .
الله يرحـمها ويجـعل مثـواها الجنه .
لا ويدعون الإسلام بعد ..
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
رد مخالف
اترك تعليقاً