سلط الإعلام الغربي الضوء على العلاقة التي تجمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وقطر.
وقالت صحيفة ذا آراب ويكلي البريطانية: إن الرئيس التركي يعامل قطر على أنها ولاية عثمانية، ويحصل الجباية منها على هيئة ضرائب؛ لتمويل المطلوب للحروب التركية في سوريا وليبيا.
وأشارت إلى أن زيارة أردوغان إلى الدوحة الخميس الماضي كانت مهمة قصيرة لتحصيل الضرائب، مثلما كان أسلافه العثمانيون يفعلون في القرون السابقة.
ووصل أردوغان إلى الدوحة برفقة رفاقه المعتادين في مثل هذه المهام، وهم صهره ووزير المالية والخزانة بيرات البيرق، ووزير الدفاع خلوصي آكار ورئيس المخابرات هاكان فيدان.
وأضافت: يضغط الرئيس التركي على قطر لتمويل حملاته العسكرية في سوريا وليبيا، وذلك بعرض قوته العسكرية المزعومة، محاكيًا في ذلك فترة القرصنة العثمانية في البحر الأبيض المتوسط تحت قيادة عروج بربروس وخير الدين بربروس.
وترى الصحيفة أن أردوغان يعرف كيف يستفيد بشكل كامل من عناد وعجرفة الطبقة الحاكمة في قطر بشكل لا يصدق،.
التعليقات
حماقة النظام القطري ادت به الي الارتماء في احضان المغول والمجوس شر الاجناس
لتمويل المطلوب تحت الطاولة إيران والاذرع في مازاق يجب إدراك ذلك ونحن الردع للحوثي والكاظمي قطر تبرعت للعثملني في زمنننا لالعجم في أرض العرب الشعب القطري مغلوب ومن عرف السياسة والخارجية عرف شئ وأحد القناعة بشعب فكر وقدر أبو العباس والفاطمييون وكل مرتزق يحيط من شرق وغرب وشمال ولاكن جيش يعرف لامكان لاخائن داخل اوخارج نحن في حرب يخوضة شعب عظيم وقد أثناء عليه صاحب العزم والحزم شد الحزام وآخر ملهم حامي العرب والمسلمين لازعيم إلى محمد إبن السلام .. واشتط جالب الإرهاب الملالي قطر سوف تكون قطرة عثمان ولكن هيهات أمس ليس اليوم ?
ما ادب اردوغان في سوريا الا بوتين اكله التراب لانه كان يبي يحتل سوريا الكلب
يسةتاهل القردوخان ..
.. لأنه لقاله ناس مصخره يتمصخر عليهم .. واطي عليهم باالبسطار ..
اترك تعليقاً