تنتشر هذه الايام مقاطع تافهه لشخصية صات شعبيته كمحسوب  على الساحة كأحد المشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي مع فتيات للتعارف بقصد التسلية وماخفي أعظم.

ومشكلة هذا الشخص الجنتل لا ثقافة واضحة عليه ولا مادة علمية ولا يحزنون بل يتسم بالسذاجه والبلاهه ولاقيمة ولا موضوعية بما يقدمه من أحاديث عشوائية مع تلك الفتيات مما أعتبره البعض من ضمن المشاهير الشعبيين في أعين متابعينة ولكنه كما يقال (كل ساقط له لاقط) وهذه عينة من يشوهون مجتمعهم بتلك الفيديوهات الغير أخلاقية وإنحطاط بمايقدمه من حضور غبي لا يمثل إلا نفسه ومن يؤيده.

رسالتي إلي المدعو الجنتل إرجع “هداك الله” إلى رشدك وأنت بهذا العمر تسيىء لنفسك قبل بلدك فالطريق الذي تسلكه طريق الشبهات وطريق الخزي والعار وأنت بمثابة رجل ناضج تعي ما تقدمه من سلوك لا يليق بجنابك بل يعكس مدى عقليتك الرخيصة والخلل الذي شابك والذي جعلك تمارس هذه العادة التي لا تليق بك وبأمثالك.