وثق الرحالة البريطاني ولفريد تسينجر، أو مبارك بن لندن، كما أطلق عليه في الجزيرة العربية صورا لمدن المنطقة الشرقية والتي تعود لعام 1946 ، حيث أوضحت الصور جميع مناحي الحياة

وكشفت الصور التي التُقطت في الأحساء والهفوف والقطيف وفي أماكن أخرى خارجها، شكل الحياة، التي تميزت بوفرة المياه والبساتين، واختلاف عمارة البيوت عن غيرها من مدن المملكة، إضافة إلى بعض الأماكن المعروفة، مثل قصر إبراهيم الأثري وقلعة القطيف.