أعلن المتحدث الرسمي لوزارة التجارة عبدالرحمن الحسين، عن ضبط 23 محطة وقود امتنعت عن البيع مع توقيت إعلان المراجعة الشهرية للبنزين.
وأوضح الحسين أنه تم إلزام ملاك المحطات بفتحها والتعبئة للمستهلكين بالإضافة إلى ضبط مخالفات رفع سعر الوقود عن التسعيرة المقررة.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
يعني نفط والدريس وشل تستر
ههههههههه
الله يشفيك
الذين ينادون بتأجير المحطات لشركات؛ الشركات ماعاد ترغب لأن المحروقات ماعاد فيها مكسب شهر طالعه وشهر نازله والزبون تصله المعلومه قبل عن الارتفاع والنزول إذا فيه ارتفاع تنسحب الكميه الموجوده قبل تعديل السعر الجديد وإذا فيه نزول يعبي الزبون للضروره وبأقل قيمه والخسران صاحب المحطه بعد تعديل السعر وكم تكبدنا خسائر من نزول السعر. ومع غلاء القيمه تكون الخسائر مضاعفه لأن البنزين يتبخر من الخزانات ومن الشاحنه عند جلبه من نقطة التوزيع حتى وصوله للمحطه وخصوصاً في الأيام الحاره وعند التعبئه في السياره يتبخر فما عاد فيه ربح مع غلاء القيمه لأن هامش الربح قليل ومع هذا أصحاب المحطات مهددون من الوزاره بغلق المحطات إذا ما تعاقدو مع شركات مؤهله أو تأهلوا بشروط صعبه… نتمنى ان تصل السيارات الكهربائيه وتنتهي معاناتنا وهي اتيه قريب ان شاء الله
وأنت مصدق الشركات الكبرى … كلها تستر
الاخ هيو تصحيح الاية ولئن شكرتم لازيدنكم ولئن كفرتم ان عذابي لشديد مع تحياتي لحضرتك
لمكافحة التستر والتلاعب من قبل العماله، الافضل ان تكون المحطات متقتصره من قبل شركات كبرى متخصصه في هذا المجال كنفط والدريس وشل وغيرها.
وايضا ارامكوا التي اعلنت قبل فتره دخولها في هذا المجال تحت اسم احدى شركاتها.
الببغاء دائما يردد كلام لا يفهمه .
الدولة نفقاته اكثر من واردته بسبب انخفاض الطلب على البترول ومع ذلك الدولة خصصت 160 مليار اضافية لوزارة الصحة لفحص المصابين المواطنين والوافدين مجانا ورعايته المصابين منهم مجانا واسكان المسافرن من ابناء الوطن ونقلهم للبلد مجانا و خصصت 60 مليار اضافية للقطاع الخاص لدفع 60 % من رواتب موظفين غير حكوميين وتحارب في الجنوب وتحمي المواطن بعد الله من صواريخ وطائرات الاعداء . والمشاريع المهمة مازالت تعمل لإنجازها وتجهز الان آلاف المدارس لتكون مناسبة للتعليم في وقت مازال المرض موجود وانت وامثالك لا يحمدون ربهم ولا يشكرونه . مجرد ينظرون لمصالحهم الشخصية ولا يريدون ان يتغير عليهم شي . الله سبحانه يقول فإن شكرتم لازيدنكم وان كفرت ان عذابي لشديد . نحمدك يارب ونشكرك عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .
بكل فخر وتحت ظل قيادتنا المواطن تحمل تبعات وتكاليف كورونا كامله وزباده
المواطن ماعاد تفرق معه دامٍ كل شي ارتفع سعره
السبب ان اغلب المحطلت مؤجره على العماله وهذا باب من ابواب التستر المفروض ادخال التقنيه واستبعاد العماله عن تعبئة الوقود وكمثال الكويت طبقت ذلك يدخل الزبون المحطه ويقرر نوع البنزين يعبئ بنفسه وبعدها يذهب للمحاسب ويدفع النقود
اشخطوهم ..
حسبي الله عليهم الحراميه
اترك تعليقاً