رصد نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، عدة تغريدات لأشخاص يقذفون نساء بعض مناطق المملكة.

ويتضح من التغريدات انتمائهم للأتراك بل يُمكن أن يكونوا أتراك يتحدثون العربية بطلاقة، أو لجان إلكترونية لهم.

ووصلت “الحقارة” بهؤلاء إلى قذف بعض النساء، والتلميح بعدم انتماء بعض القبائل للعرب، بل أنهم من أصل تركي، في إشارة إلى الاحتلال التركي للأراضي العربية.

وغرّدت أحد الحسابات السعودية، قائلة: ” القذف والتشكيك في نسب الناس جريمة جنائية كبيرة تستلزم التعزير و تعتبر مسبقة في الصحيفة الجنائية ” .

وكان من ضمن التغريدات المرصودة لدكتور شهير: ” اللي ما في زيهم بنات النماص في الجمال التركي والرقة واحترام بيت الزوجية، أليس كذلك ؟ ” .