أكدت شيماء الجيلاني؛ المستشارة الأسرية ، إن الخطابة كانت منتشرة منذ قديم الأزل؛ لتعمل على توفيق الأسر التي لديها بنات أو شباب في سن زواج، مقابل مبلغ مالي رمزي.

وأوضحت “الجيلاني” أن الزواج عن طريق وسائل مثل الخطابة أمر لا يدعو للحرج؛ إلا أنها لفتت إلى أن تطبيقات التعارف التي ظهرت حاليًا على غرار “الخطابة” أصبحت تستهدف الربح قبل أي شيء، وقليلة المصداقية.