أثار الشيخ المغربي والباحث في الفكر الإسلامي، محمد عبدالوهاب رفيقي، جدلا واسعًا برأيه في الترحم على المصرية المثلية سارة حجازي، التي انتحرت قبل أيام في كندا.
وانتقد الباحث المغربي بشدة تحريم الترحم على سارة حجازي، قائلا إن: ” رفض الترحم عليها هو فهم داعشي للدين لا يختلف كثيراً عن أولئك الذي يسارعون إلى الترحم على الإرهابيين والقتلة باسم الدين ” .
وقوبل رأي رفيقي بالهجوم، إذ استنكر الكثيرون مطالبته بالترحم على إنسانة متهمة بالترويج للمثلية الجنسية، وأنهت حياتها بالانتحار.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
اوكي
يعني الي مايترحم عليها خلاص صار داعشي
قلعتها جعلك تلحقها
الله لايردكم كلكم
اي واحد يبي يشتهر يخوض في أمور تافهة وقذرة
نسأل الله الثبات …
نسأل الله العفو والعافيه والسلامه
نسأل الله العفو والعافيه والسلامه
يمكن هو على نفس نسق المنتحره ..
.. استغفر الله العظيم ..
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
,, اللهم أهد ضال المسلمين .. آمين ..
ماتت الله حسبها ايش دخلنا فيها
وانت با المغربي الله يهديك انت وبحوثك اللي ما سمعناها الا اليوم
اترك تعليقاً