تعرضت فتاة مغربية للاغتصاب والتعذيب من قبل زوجها، فضلا عن إجبارها على ممارسة الرذيلة مع أصدقائه.

وترجع تفاصيل الواقعة عندما تعدى الرجل على الفتاة التى كانت قاصر حينها، و عندما حدثت الجريمة تقدمت أسرة الفتاة ببلاغ للشرطة، فاضطر الرجل لإصلاح خطائه بالزواج منها، على أن ينتقم منها فيما بعد.

وبعد الزواج، قام الزوج بتعذيب الفتاة وتعنيفها، كما قام باصطحابها لمنازل أصدقائه، حيث كانوا يشربون الخمر والمخدرات.

وقام الزوج بعرض جسد زوجته أمام من يدفع أكثر، وقام بإجبارها على تناول مواد مخدرة ودفعها لممارسة الرذيلة مع أصدقائه.

ولم يكتفي بذلك بل قام بتصويرها في أوضاع مخلة من أجل ابتزازها، الأمر الذى دفع بالفتاة للعودة مرة أخرى لقسم الشرطة من أجل التخلص من الجحيم الذى تعيشه مع زوجها.