انتحرت الناشطة المصرية سارة حجازي في مكان إقامتها بكندا، والتي كان القضاء المصري قد اتهمها بالترويج للمثلية الجنسية في 2018.

وبعثت  حجازي رسالة مقتضبة بخط يدها، ذكرت فيها:” إلى أخوتي، حاولت النجاة وفشلت سامحوني.. إلى أصدقائي، التجربة قاسية وأنا أضعف من أن أقاومها، سامحوني.. إلى العالم، كنت قاسيا إلى حد عظيم ولكني أسامح “.

وسافرت الناشطة المصرية إلى كندا للعلاج النفسي بعدما ساءت حالتها في مصر، حيث بدأت بالعلاج، ولكنها لم تستطع تحمل ” الغربة عن وطنها وأهلها وناسها ”