حصد هاشتاج بإسم الإعلامية الكويتية حليمة بولند تفاعلا قويا عبر موقع “تويتر” حتى وصل إلى قائمة التريند بالمملكة وسط جدل واسع بين المتابعين.

وكان الجدل بسبب عدم وجود محتوى تحدثت فيه حليمة بولند ليجعلها تتصدر التريند بتلك الطريقة السريعة ما جعل الجمهور يفتح النار عليها متهمين إياها بأنها من دفعت ومولت هذا الهاشتاج لكي تكون حديث الجمهور خاصة وأنها لا تستطيع أن تمر عدة أيام دون أن تكون حديث الجمهور.

وأوضح حساب عبر “تويتر” مهتم بالتريندات إن هاشتاج حليمه بولند صعد للتريند دون وجود أي “سالفة” تشير إلى ذلك الصعود، مشاركًا الجمهور بآخر مقطع بثّته حليمة بولند عبر حسابها في تطبيق “سناب شات” وكانت تتحدث فيه عن المساوئ التي خلفتها أزمة فيروس كورونا.