علّقت الإعلامية الكويتية، حليمة بولند، على الأزمة التي حدثت بسبب الهدية التي تلقتها من مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع.
وقالت حليمة بولند : ” إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى ” ، مضيفة أن ” هذا الأمر تسبب لها بأزمة نفسية “ .
وأردفت: ” الشو.. أنا ما احتاج هذا الشو لأنني ملكة الشو وما بحب أتكلم بغرور وكبرياء لكن أنتم تستفزوني وأكاد أقسم وأجزم أن هالكرتون وهالكمامات لو وصلوا إلى إعلامية أخرى ما كا أثير حولها كل هالضجة وهاللغط الكبير ولكن لأني حليمة بولند سويتوا اللي سويتوه “ .
وتابعت: ”هذه الهدية كان وراءها إعلانا غير مدفوع لأبناء وطنها ” ، مضيفة : ” لا أحتاج الكمامة بالمنزل والموضوع أخِذ بطريقة ضايقتني؛ لأن العمل سام ونبيل وقد فُهِم بطريقة خاطئة.. أنا ما محتاجة هالكرتون “ .
واستطردت: ” هناك مَن يتربص بي ويحور الأمر، طبعا أنا قاعدينلي وواقفين لي على سنابي واحدة بواحدة وللأسف مما الواحد يقوم من أعمال خيرية أعتبرها واجبا وطنيا ولكن يتركون كل شيء زين سويته ويركزون في القشة “ .
وكانت “بولند” قد أعلنت عن تبرُّعها بالهدية، مشيرة إلى أن هدفها كان تسليط الضوء.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
???
حطي على الرف , انتي العلة بذاتها , وهدفك الوحيد من هذا الهراء هو الحصول على اكبر عدد من المشاهدات وكل مازاد العدد ازدادت العوائد التي تدخل الى جيبك لذلك تتفنين في اختراع المواقف ولن يهمك ردود افعال المشاهدين مهما بلغت من السوء وحتما لن يؤثر شيىء على نفسيتك فانتي محترفة في مجال الخداع والنصب
العتب مو عليها العتب على الخرفان اللي مطاردينها بكل مكان ومعطينها أكبر من حجمها
والمفروض اللي صار مايمر مرور الكرام بدون تحقيق ومعاقبة كل الخرفان وهي أولهم
طيب
المثل قال // على نفسها جنت ( حلومه وجه البومه ) ..
اترك تعليقاً