روى الأستاذ خالد المالك، قصة القصيدة التي تسببت في خروج الراحل غازي القصيبي من وزارة الصحة.
وأوضح “المالك”، أن القصيدة أحدثت ردود فعل واسعة جدًا على المستوى الرسمي والشعبي، مضيفًا أنها واحدة من القصائد المثيرة للانتباه.
وأضاف أن “هذه القصيدة هي بمثابة استقالة من وزارة الصحة، ونشرتها لسببين الأول أنه كان لا يزال على رأس العمل ويعرف تبعات نشر هذه القصيدة، والثاني أن غازي القصيبي كان يرى في الملك فهد “رحمه الله ” كما لو كان سيف الدولة حيث كانت تحمل شيء من العتاب ” .
التعليقات
اوكي
الله يرحمه ويغفر له
المهم وين القصه ايش سبب القصيده ؟
رسالة المتنبي الأخيرة إلى سيف الدولة
بيني وبينك ألف واش ينعب فعلام أسهب في الغناء وأطنب
صوتي يضيع ولا تحس برجعه ولقد عهدتك حين أنشد تطرب
وأراك ما بين الجموع فلا أرى تلك البشاشة في الملامح تعشب
وتمر عينك بي وتهرع مثلما عبر الغريب مروعاً يتوثب
بيني وبينك ألف واش يكذب وتظل تسمعه .. ولست تكذب
خدعوا فأعجبك الخداع ولم تكن من قبل بالزيف المعطر تعجب
سبحان من جعل القلوب خزائنا لمشاعر لما تزل تتقلب
قل للوشاة أتيت أرفع رايتي البيضاء فاسعوا في أديمي واضربوا
هذي المعارك لست أحسن خوضها من ذا يحارب والغريم الثعلب
ومن المناضل والسلاح دسيسة ومن المكافح والعدو العقرب
تأبى الرجولة أن تدنس سيفها قد يغلب المقدام ساعة يغلب
في الفجر تحتضن القفار رواحلي والحر حين يرى الملالة يهرب
والقفر أكرم لا يغيض عطاؤه حينا .. ويصغي للوشاة فينضب
والقفر أصدق من خليل وده متغير .. متلون .. متذبذب
سأصب في سمع الرياح قصائدي لا أرتجي غنماً … ولا أتكسب
وأصوغ في شفة السراب ملاحمي إن السراب مع الكرامة يشرب
أزف الفراق … فهل أودع صامتاً أم أنت مصغ للعتاب فأعتب
هيهات ما أحيا العتاب مودة تغتال … أو صد الصدود تقرب
يا سيدي ! في القلب جرح مثقل بالحب … يلمسه الحنين فيسكب
يا سيدي ! والظلم غير محبب أما وقد أرضاك فهو محبب
ستقال فيك قصائد مأجورة فالمادحون الجائعون تأهبوا
دعوى الوداد تجول فوق شفاههم أما القلوب فجال فيها أشعب
لا يستوي قلم يباع ويشترى ويراعة بدم المحاجر تكتب
أنا شاعر الدنيا … تبطن ظهرها شعري … يشرق عبرها ويغرب
أنا شاعر الأفلاك كل كليمة مني … على شفق الخلود تلهب
الله يرحمه ويغفر له..
الله يرحمه
صدقت اخوي واحد منصف ..
.. في عهده التعيس ، كم وكم وكم واحد دخل المستشفى لمرض ليس باالخطير ، ودفنوه من دون كبد ولا كلاوي ولا قلب وحتى الرئتين ، اذكر قصة إمرأة دخلت المستشفى في حالة ولاده ، ودفنوها من جون أعضائها الحيويه ، من بعد مابشروهم بأنها جابت مولودها طبيعي بدون عمليه ، وأن المولود وأمه بخير ، وفي الصباح قالوا انها ماتت من بعد العمليه والمولود طيب وبخير .. وقعوا وروحوا استلموها من الثلاجه ، استلموها ودفنوها ، وبقدرة قادر ، جائهم الخبر من الحرمة اللتي غسلتها ، بقولها : أنها لم ترى عمليه مثل عملية حرمة غسلتها ، حيث انها مشقوقه من الحلق الى السره ومن الخاصرة الى الخاصره والخياطه ماهي خياطة عمليه كما هي تعرف ، تقول ، كأنها شَلْ رقعة الثوب ( والشل معروف ، حيث ان غرز الخياطه متباعده ، اي غير مهتمٍ بها ) ، الحاصل اهلها تأكدوا من الخبر من نفس المُغسِّله ، واشتكوا ، استخرجوا الجثه وإذا بهم يتفاجأوا بوجود قطن بدل قلبها ورئتييها وكليتيها … وغيرها كثير من الضحايا نسمع عنهم..
.. هذا هو عهد القصيبي ياجاهلينه ..
.. فيه ناس تتطبل يااخ واحد منصف ، يطبلون مع دبك الخيل .. وهم على عماها ..
الله يرحمه .. آمين ..
.. اعطوه اكبر من حجمه الجماهيري ، على لاشي باين مفيد ..
الله يرحم غازي القصيبي
كان في وزارة الص وكان الناس قديما يعلمون وضع المستشفيات
الداخل مفقود والخارج مولود
لكن الحمد لله حاليا المستشفيات عندنا أصبحت أفضل بكثير جدا
الله يرحم غازي القصيبي
كان في وزارة الص وكان الناس قديما يعلمون وضع المستشفيات
الداخل مفقود والخارج مولود
لكن الحمد لله حاليا المستشفيات عندنا أصبحت أفضل بكثير جدا
مخالف للنشر
اترك تعليقاً