عاش أهالي مكة في ظل الاحتلال التركي انحلال أخلاقي وفساد ونهب واغتصاب للأموال بسبب السياسة التركية الظالمة.

ونتج عن سياسة الأتراك الظلم وأكل مال الناس بالباطل، بالإضافة إلى انتشار القسوة في معاملة الحجاج ومنع الزكاة وإضاعة الصلوات والقضاء على الدولة العثمانية.

وقام السعوديون بتطهير  مكة من الظلم والاستبداد ومن المذاهب الوثنية، كما طهروا الحجاز مما قد لوثه به ولاة الأتراك المنفيين لمكة.

وانتشرت الأمراض الجنسية  والرذيلة في مكة مثل السيلان بسبب ما يفعله الأتراك  من التهتكات في الملاهي والخمور.