وثق صبي الأتراك المشرد في كندا عمر عبد العزيز، مقطعًا يعترف فيه بتلقيه تمويل تركي قطري، مقابل خيانته للوطن.

وقال عبدالعزيز في المقطع الذي أظهر كم حماقته، إنه بعد أزمة فيروس كورونا سيتوجه لزيارة قطر وتركيا علنًا بصفته عميل لهما، ” لتمويل مشاريع المعارضة السعودية ” .

ويتضمن المقطع اعترافا مضحكا من الخائن عمر عبدالعزيز، باحتضان تركيا وقطر لمشاريع تخدم اجندتهما التخريبية اتجاه المملكة.

يذكر أن عبدالعزيز بدأ بالتحدث ضد المملكة، كطالب جامعي في كندا، حيث وجه انتقاداته لسياسات الحكومة، ومنحته كندا اللجوء في عام 2014 وجعلته مقيمًا دائمًا بعد ذلك.