أوضح عضو هيئة كبار العلماء سابقاً، رئيس مجلس إدارة الجمعية الفقهية، وأستاذ الفقه بكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، الدكتور سعد بن تركي الخثلان، اليوم الثلاثاء، إن هذه الليلة “الـ 27″ هي أرجى الليالي موافقة لليلة القدر.
وأوصى الشيخ سعد الخثلان، عبر حسابه الشخصي على موقع التدوين الصغير تويتر، بالاجتهاد في قيامها والدعاء فيها؛ حيث قال: ” بغروب شمس هذا اليوم الثلاثاء تحل ليلة سبع وعشرين، وهي أرجى الليالي موافقة لليلة القدر، فاجتهدوا فيها.. ﴿لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ﴾ ” .
التعليقات
سَمِعْتُ أُبَيَّ بنَ كَعْبٍ يقولُ: وَقِيلَ له إنَّ عَبْدَ اللهِ بنَ مَسْعُودٍ يقولُ: مَن قَامَ السَّنَةَ أَصَابَ لَيْلَةَ القَدْرِ، فَقالَ أُبَيٌّ: وَاللَّهِ الذي لا إلَهَ إلَّا هُوَ، إنَّهَا لَفِي رَمَضَانَ، يَحْلِفُ ما يَسْتَثْنِي، وَوَاللَّهِ إنِّي لأَعْلَمُ أَيُّ لَيْلَةٍ هي، هي اللَّيْلَةُ الَّتي أَمَرَنَا بهَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بقِيَامِهَا، هي لَيْلَةُ صَبِيحَةِ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ، وَأَمَارَتُهَا أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ في صَبِيحَةِ يَومِهَا بَيْضَاءَ لا شُعَاعَ لَهَا.
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
يقسم أبي بن كعب رضي الله عنه بأن ليلة صبيحة سبع و عشرين .
ومن يقول أنها متنقلة !!!!
قال الله تعالى : ( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدر )
نزل جبريل عليه السلام بعد أمر الله بالقرآن في ليلة محددة معينة في غار حراء و لم ينزل متنقلا بين الليالي .
للأسف زرعو في روس الناس إن ليلة27هي ليلة القدر المؤكدة
فصارت اغلب الناس يتهاون ببيقية أيام العشر
لكن لاصارت لية27 خرجت الناس كلها من البيوت وازدحمت المساجد وتقفلت الطرقات
وداست الناس بعضها
اتقو الله في بعض ماتقولون
من وفق في صيام رمضان وقيامة من بدايته
سبوفق في ليلة القدر
لايوجد نص يقول أنها ليلة السابع والعشرين
مخالف للنشر
صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه[1] متفق على صحته. وقيامها يكون بالصلاة والذكر والدعاء وقراءة القرآن وغير ذلك من وجوه الخير.
وقد دلت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ: أن هذه الليلة متنقلة في العشر، وليست في ليلة معينة منها دائمًا، فقد تكون في ليلة إحدى وعشرين، وقد تكون في ليلة ثلاث وعشرين، وقد تكون في ليلة خمس وعشرين، وقد تكون في ليلة سبع وعشرين وهي أحرى الليالي، وقد تكون في تسع وعشرين، وقد تكون في الأشفاع. فمن قام ليالي العشر كلها إيمانًا واحتسابًا أدرك هذه الليلة بلا شك، وفاز بما وعد الله أهلها.
وسألته عائشة رضي الله عنها فقالت: يا رسول الله: إن وافقت ليلة القدر فما أقول فيها، قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفوا عني[3].
اللهم بلغنا ليلة القدر يارب العالمين
علمها عند الله سبحانه
ع لا مها عند الله سبحانه
اترك تعليقاً