تزايدت المطالبات بشأن حجب المواقع التركية في المملكة بسبب خبثها وسعيها الدائم لبث السم في العسل.

ومن جهتها، أكدت مصادر بالحكومة السعودية أنه لم تحجب المواقع التركية حتى يعرف الجميع مدى خبثها وحقدها الذي تكنه لنا، علماً أنه خبثهم وحقدهم علينا ليس بجديد بل من قديم الزمان ومجزرة الدرعية عام 1233هـ/1818م تشهد على ذلك، وقريباً سوف يتم حجب المواقع التركية.

ومن جانبهم، أطلق عدد كبير من الأشخاص في معظم دول العالم هاشتاجا تحت مسمى ” حجب المواقع التركية “، حيث وصل لترند تويتر، حيث انهالت التعليقات على الهاشتاق للمطالبة بحجب هذه المواقع التركية.

وجاءت التعليقات على المقطع كالتالي:” الخبث له تاريخ في منهج الترك ملعون وبابـه بـإذن الولي منصك الماضي سواد والقبح بجلده يحك خاين وباير والتاريخ يثبت الشك، الحكومة تقول ياجبل مايهزك ريح، خل الحيه تموت بسمها “.