علق الشيخ علي بن صالح المري على الأحكام الفقهية التي استجدت والصلاة في البيوت، قائلا:” مثل هذه الأوبئة المنتشرة يجعلها الله رحمة للمؤمنين ولابد من قرارات حازمة من أجل حماية الناس “.

وأضاف المري خلال حواره في برنامج ” يستفتونك “:”  ترك صلاة الجمعة والجماعة في المسجد معناه أن الأمر خطير  وللأسف تجد من يكسر منع التجول ويتباهي فهو خرج عن طاعة ولي الأمر وفعل معصية “.

ولفت المري:” بعض المشاهير يتبجحون بخروجه عن المنع فهذا فيه خطورة والآن لا يصلي في المسجد لأن ولي الأمر منعهم من ذلك للمصلحة ونحن مأجورون علي الامتثال لولي الأمر “.

وأوضح أن الأذان من الشعائر التي لابد من استمرارهم لتنبيه الناس للصلاة في بيوتهم ورحالهم ما دام العذر قائما ولحين انتهاء الوباء قريبا “.