لُقّب الإمام تركي بن عبدالله مؤسس السعودية الثانية، بلقب “الأجرب”، ولايوجد في أسرة آل سعود من لقبه السيف الأجرب.
وأوضح حساب تاريخ آل سعود، أن الأجرب هو لقب سيف الإمام تركي بن عبدالله مؤسس السعودية الثانية، حيث قال فيه بعد أن طرد الدولة العثمانية من نجد عام 1240هـ/1824م:
ولا سلت عن من قال لي لا تزرى
حطيت الأجرب لي خويٍ مباري
نعم الصديق ليا صطا هم جرى
يودع مناعير النشاما حباري
وأضاف: ” السيف الأجرب موجود في السعودية لدى الملك سلمان حفظه الله، وأما كيف وصل السيف للبحرين فكان بسبب إهداء الإمام سعود بن فيصل إلى آل خليفة الكرام وذلك بعد معركة جودة عام 1287هـ/1870م، وبعد مرور 140 عام وعندما زار الملك عبدالله البحرين في1431هـ/2010م تم أرجاع السيف الأجرب للسعودية “.
التعليقات
سر ياقلم واكتب على ماتورى … واكتب سلامي لابن عمي مشاري ..
.. رحمهم الله رحمة واسعه واسكنهم فسيح جناته .. آمين ..
نحمد الله جت على ما نتمنى من ولي العرش جتنا وهايب
يوم ان كل من خويه تبرا
حطيت الاجرب لي خوي مباري
دولة قامت على اقامة شعائر الاسلام بعد ان سادت الخرافة وعم الجهل وانتشرت الامراض وشتت الفقر الشمل
فملكها الله من البحر الى البحر ومن اليمن الى حماة
ثم ابتلاها الله بالضراء بعد السراء وكان الخيار امامها اما الملك واما الدين
فاختارت الدين وفضلت خسارة الدنيا فخسرت الجولة الاولى
وماهي الا مدة الامتحان والصبر على الابتلاء حتى اعاد الله لها عزها ولكن…
يجب ان تعي ان ثمن التنازع فادحا ويسبب الفشل وذهاب الريح ولهذا خسرت الجولة الثانية..
وها نحن بحمد الله نتفيأ ظلال ذلك اللقاء المبارك بين الامامين المحمدين في عامه التسعين من الدولة السعودية الثالثة ادام الله عزها ونصر جندها وثبت بالرشد والايمان والخير اركانها حيث عم اقطار الارض خيرها وخصوصا بلاد الاسلام وكافة المسلمين اينما كانوا الا وجدت لها يدا تدعمهم بالمال والجاه والنصرة فالحمد لله اولا واخيرا
اترك تعليقاً