صّرح المُتحدث الإعلامي لشرطة منطقة مكة المكرمة، الرائد محمد عبدالوهاب الغامدي، بأنه إشارة إلى المقطع المتداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتظهر فيه امرأة تسيئ لرجال المرور إثر تلقيها مخالفة مرورية.
فقد أسفرت نتائج المتابعة الأمنية ـ بفضلٍ من الله – عن تحديد هويتها والقبض عليها، وهي مواطنة في العقد الرابع من العمر، حيث جرى إيقافها واتخذت الإجراءات النظامية بحقها، لإحالتها إلى النيابة العامة.
وكانت ” صدى ” قد نشرت فيديو أظهر مواطنة وهي تروي موقفا حدث لها مع رجل مرور أثناء قيادة السيارة.
وقامت المواطنة بمهاجمة رجل المرور لتسجيله مخالفة عليها، كما قامت بسبه خلال المقطع.
اقرأ ايضا :
التعليقات
المجنسات مشكلة أزلية … طغو وبغو ونشروا قذاراتهم .. والان يتطاولوا على رجال الأمن .. لعنة الله على كل نجس
ياكثرهن هالحشرات النسائيه بكل مكان تحصل حشرة نسائيه قذرة .
احلئ خبر سمعته في حياتي هذي ماينفع معها الا السيف الاجرب ما بقي الا الطروش يسبون رجال الامن الاشاوس .
في العقد الرابع من عمرها …. مشكله كل شي عندها مرتفع
رب كلمة قالت لصاحبها دعني
الرجال ملتزمين
بلأ وأمر الملكيه ومساكة نفسها وماسكه أولأدها ببيوتها ونت حرمه شكو هايته ولأهيه بالشوارع وقت الحضر وتتهجمين على رجال الأمن في الشوارع
من جد يعني شو الهدف من خروجك بوقت ليس ملكك مع أن التعليمات واضحه شو عذرك
لأ قبل الله عذرك ?
ستشاهدين الان الادب كيف منهجه .
يعني اي انسان يجيه وقت ويعصب بس عصب بينك وبين نفسك . ماحد مانعك تطلع اللي بخاطرك بس برضوا بينك وبين نفسك. حاب تشتكي لاحد شف اقرب صديق تمرن عليه ورح فضفض. بس تسجل لايف هذي مشكلة.
وانا هنا لا اهتم بالجنسية او اي شيء آخر لان الخطأ قد يكون من ناس ما تتوقعهم ابدا.
الله يصلح حالها وش استفادت الحين.
يا ناس افهم إلى متى إلى متى يعني ما تحترم البدل اللي أنا لابسها اتق الله في انفسكم حتى لو أنها مرة لوسمحتي بطاقتك معاك ورقة عدم التجول تفضل معاك خليني أعطيك مخالفه خلاص انتهى هذولا رجالرجال الأمن الله يوفقكم ويحفظكم 1000 1000 1000 1000 شكر لكم يا رجال الأمن أخوكم أبو محمد
يا ناس افهم إلى متى إلى متى يعني ما تحترم البدل اللي أنا لابسها اتق الله في انفسكم حتى لو أنها مرة لوسمحتي بطاقتك معاك ورقة عدم التجول تفضل معاك خليني أعطيك مخالفه خلاص انتهى هذولا رجالرجال الأمن الله يوفقكم ويحفظكم 1000 1000 1000 1000 شكر لكم يا رجال الأمن أخوكم أبو محمد
اترك تعليقاً