أوضح قاضي الاستئناف، عضو مجلس الشورى السابق، الشيخ سليمان بن عبدالله الماجد، صحة حديث جمع الصلاة بدون عذر.
وقال الماجد خلال برنامح ” يستفتونك ” ،إنه روي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر في حديث وكيع. قال: قلت لابن عباس: لم فعل ذلك؟ قال: كي لا يحرج أمته، وفي حديث أبي معاوية قيل لابن عباس: ما أراد إلى ذلك؟ قال: أراد أن لا يحرج أمته.
وأوضح الماجد، أن العلماء أخذوا بهذا الأمر عند الضرورة والحاجة فقط، فإنه يتم الجمع، ضاربًا مثلا بالخباز فإنه إذا ترك الخبز لأداء الصلاة سيفسد فعليه أن يؤخر الصلاة ويجمع بعد ذلك.
التعليقات
هذا مفهومك انت والشيعة معك ومن شابهكم
اهم شي اصلي اجمعهابالبيت ا وفي المسجد ليش ما يكون فيه لجنه شرعيه تنقي الاحاديث كثير احا ديث مو ضوعه ولا تصح عن الرسول كا قولنا ان الرسول يقول ابوي وابوك في النار استغفر الله العظيم اقدر احلف يالرسول ما يقوله مره حشاه
كل يوم احاديث جديده اجل الشيعه على حق
قالك لضروره يأحمد
والله مايكلف نفس فوق طاقتها
إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا .
يجب أداء الصلاة في وقتها
طيب ما صحة القول ان من اخر صلاة في غير وقتها فهو آثم
جزاك الله خير الجزاء يا شيخ
عليه الصلاة والسلام
رواه البخاري ومسلم في الصحيحين أن النبي عليه الصلاة والسلام جمع بين المغرب والعشاء صلى ثمان جميعًا وسبعًا جميعًا، المغرب والعشاء والظهر والعصر، وفي رواية مسلم زيادة: من غير خوف ولا مطر، وفي رواية أخرى: ولا سفر
جزاك الله خير ياشيخ وبارك فيك .. آمين ..
جزاك الله خير ياشيخ وبارك فيك .. آمين ..
اترك تعليقاً