كشفت الشرطة المصرية غموض العثور على جثة طفل رضيع مذبوحا وملقيا بالمقابر.

وبينت التحريات الأولية أن وراء إرتكاب الجريمة والدة المولود، وشقيقتها لحمله من علاقة غير شرعية.

وكانت الشرطة قد تلقت بلاغا بالعثور على جثة طفل رضيع مذبوح من الرقبة وملقى بالمقابر، وبمعاينة الجثة تبين أنها لطفل حديث الولادة عمره يوم.

وتبين أن الأم المجرمة عمرها 17 سنة وشقيقتها 21 سنة، وأن هناك علاقة غير شرعية بين المتهمة مع عاطل ونتج عنها حملها سفاحا وعند وضعه أتفقت مع شقيقتها على التخلص منه خشية افتضاح أمرها.