هاجم المنشق غانم الدوسري، المرتزق سعد الفقية، حيث لم يجدوا أمامهم إلا مهاجمة بعضهم البعض، بعد أن اجتمعوا على خيانة الله الوطن.

وجاء ذلك بعد أن اختلفوا على ” المال النجس ” القادم من دويلة الإرهاب قطر، حيث أنها تحتضن الخونة والمنشقين لتحقيق أغراضها الدنيئة.

وخرجوا من وطنهم خونه وعملاء حتى اصبحوا مطايا تركبهم مخابرات الدول المعادية لوطننا الغالي.

وقال الدوسري: هذا المريض كان يحاول منذ عشرين سنة أن يغير حكم آل سعود من خلال 100 حساب على تويتر، وإذا تطور مرض هذا التقيل سيتخدم حسابات بأسم مفتاح ومارك عربي ومارك غير عربي وهذه الحسابات تطلق صواريخ نواوية.