تتبع تركيا سياسة التدليس، والكذب على العرب، حيث لم تعلن عن حالات ” كورونا ” رغم انتشار الفيرس في البلاد، و في كل محيطها الجغرافي وفي بقعاء العالم.

ولم نسمع حتى الآن عن حالة واحدة ولو اشتباه، برغم من انتشار المرض في العالم، حتى اليهود اعلنوا عن 25 حالة مصابة.

وتعاني تركيا من انهيار في الاقتصاد حيث تواجه ضغوطًا على التصنيف الائتماني بسبب فيروس كورونا، ولذلك تكذب وتدعي أن الفيروس لم يصل لها.

ولم يتحمل قطاع السياحة في تركيا ” كورونا ” حيث أنه ينهار بسبب أفعال ” أردوغان ” المجرمة ودعمه للجماعات الإرهابية، لذلك لم تكشف حكومة تركيا عن أي إصابات أو وفيات بـ ” كورونا ” أملًا في انتعاش اقتصادها مرة أخرى.