على الرغم من حصوله على ما يُسمى “العلاج المعجزة” من أحد المدعين بأنه ” رجل دين “، إلا أن إيرانيًا لقى حتفه إثر إصابته بالفيروس العالمي.

ودخل ما يُسمى رجل الدين إلى مستشفى بهشتي بمدينة أنزلي الساحلية، بطريقة غير مشروعة، وزار المريض في وحدة العناية المركزة، وزعم أن لديه ” علاجا إسلاميا معجزة ” قادرا على علاجه.

وقام الرجل بـ فرك وجه المريض بسائل معطر، ثم توفي الأخير بعد ذلك بثلاثة أيام، وذلك بالتزامن مع ارتفاع عدد الإصابات والوفيات في إيران، إذ سجلت حتى الآن أكثر من 23 ألف حالة إصابة وأكثر من 1800 وفاة.