في خطاب والدنا القائد الملك سلمان استشعرت الطمأنينة بالرغم من كمية الرعب المنتشر حول العالم ، وفي ظل تخلي الدول عن شعوبها نرى خوفه على شعبه من الأذى والضرر.

رأينا دعم المملكة العربية السعودية العظيمة لأبناءها في شتى بقاع الأرض ليس لأبناءها فقط بل للمسلمين والعرب كافة .

كنا نسمع دائمًا عن حقوق الإنسان عند الغرب في الِسلْم ؛ ولكن في الشِدّة لم نراها إلا في المملكة العربية السعودية .

اثبتت حكومتنا الغالية ان المواطن السعودي ذا قيمة عالية جدا وانه اغلى ماتملك المملكة العربية السعودية .

اهتمام الملك ورحمته بالمواطن والمقيم على حدٍ سواء كان ملموساً في خطابه أيّده الله .

إن الملك سلمان من النعم التي أنعم الله بها على المملكة .

من عِظَم ماتقدمه المملكة لشعبها ومن شدّة الوعي الذي رأيناه في الشعب السعودي اصبحنا مضرباً للمثل ، أصبحت الشعوب تطالب من حكوماتها ان تقتدي بالسعودية وان يقدموا لشعبوهم مثل ماتقدمه المملكة لشعبها .

غرست دولتنا العظيمة في قلوبنا الانتماء والولاء بل ان السعوديين كالجسد الواحد لايرضى أحد منهم لأخيه المضرة .

بارك الله جهود مملكتنا الحكيمة وأيّد الله مليكنا ونصره وحماه وسدد خطاه .